أيُجدي ما يبوح بِهِ يراعي … بحِلمٍ تارةً ، أو باندفاعِ
و هل يروي غليلي بعضُ شعرٍ … و هل يرثي لهمِّي و التياعي
كرهتُ الشعرَ ، خاصمتُ القوافي … و هاجرتُ الخيالَ عن اْقتناعِ
و قلُتُ أعيشُ في بيتٍ جديدٍ … بعيداً عن نفاقٍ أو خداعِ
فما عادت بيوتُ الشِّعرِ إلا … مساكنَ للعقاربِ و الأفاعي
و ما عادَ الخيالُ الخصبُ يُجدي … لرأبِ الصدعِ أو فضِّ النزاعِ
و عالمنا تموجُ بِهِ الرزايا … و تلطِمُ وَجْهَهُ كَفُّ الصراعِ
تؤمرِكُهُ بخبثٍ حيثُ شاءَتْ … ولاياتُ التشرذمِ و الضياعِ
و إسرائيلُ طفلتها استباحتْ … دمائي ، موطني ، شمسي ، شعاعي
تُعربِدُ ما تشاءُ بكلِّ وادٍ … كسائِمَةٍ لها خصبُ المراعي
و ما من مخلِصٍ ليقولَ كلا … برمحٍ سمهريٍّ للضِّباعِ
و ما كانت سوى الكلماتِ تهوي … مُحَطَّمَةً بقاعات اجتماعِ
سألتُ الشِّعرَ : هل حرَّرتَ أرضاً … بلا سيفٍ يُلَوِّحُ أو ذِراعِ؟
و هل حَقَّقْتَ يا مسكينُ نصراً … بِخَطٍّ ، لا بِخَطِّيٍّ شجاعِ؟
و هل أطلقتَ من حبسٍ أسيراً … تَمَرَّغَ في زنازين التياعِ؟
و هلْ غيرُ التجاهُلِ ما جناهُ … ذووكَ العاشقونَ بغير داعِ؟
إذا كتبوا ، فجمهورٌ قليلٌ … لما كتبوا يُمَحِّصُ أو يُراعي
و إن سلقوا بألسنةٍ حِدادٍ … غدت أجسادُهُمْ طُعمَ السِّباعِ
و إن عزفوا بقاعاتِ استماعٍ … فلا سمعٌ بقاعاتِ استماعِ
أجابَ الشِّعرُ : مظلومٌ برئٌ … من التُّهَمِ التي خَرَقَتْ شراعي
و فاضت بالدموعِ عيونُ شِعري … فأرسلَ كُلَّ حرفٍ للدفاعِ
تقولُ الشينُ : شمس الشعر أسمى … و إنْ حُجِبَتْ بغيمٍ أو قناعِ
و قالت عينُهُ : هل من عميدٍ … كمثلِ الشعرِ موفورِ الطِّباعِ
و قالت راؤُهُ :رفقاً صديقي … و لا تعجلْ بهجرٍ أو وداعِ
فصوتُ الحقِّ في بيتٍ يتيمٍ … يدكُّ الشرَّ في كلِّ البقاعِ
و عذبُ الشِّعرِ بالأرواح يسمو … على كلِّ ابتكارٍ و اختراعِ
و نبضُ الشِّعرِ موَّارٌ يُدوِّي … و نجم الشِّعرِ دوماً في ارتفاعِ
هجرتُ الشعرَ يا سلمى ، و لكنْ … لأجلكِ قد أعود إلى يراعي
لأكتبَ يا ابنتي شعراً جميلاً … لعينِكِ ، رحلتي زادي متاعي
فحُبُّكِ يا مُنى نفسي عظيمٌ … يُحطِّمُ سورَ رفضي و امتناعي
حلم وحقيقة – ماجد المهندس ليت انا وانته وحلم الليل أصبحنا حقيقه وليت هذا الحلم يصدق باللقا ويكون واقع نامت عيوني وشفتك في خيالاتي دقيقة
يا عزاي – حقروص يا عزاي كل ما عدى من الآم وغياب يالنعيم اللي عشانه قالو يرضى من صبر ايش جابك ؟ اعتقد ربي
اضحك – حمود الخضر اضحك خل البسمة تنور قلبك خل الفرحة تضوّي دربك ما في شي في الدنيا يسوى تزعّل روحك اضحك مثل طفل
شكو بيها – محمود التركي اذا بس مره تحضني تعال ولله سويها شكو بيها اذا تتحقق امنيتي وبيدك روحي اخليها شكو بيها؟ حياتي لو عفتني
صوت المحاني – فلاح المسردي غن ياصوت المحاني على لحن الغرام هيضتني نبرة الحزن من عزاف ناي ترجم احساسي محبّه وشرهه واحترام يوم انا يمنعني
تطمن – فلاح المسردي تطمن لا تظن اني مع الايام راح انساك لأنك في حياتي كل معنى يسكنه آمالي خفوقي سخّره ربي على شانك
تطمن – ثامر التركي تطمن لا يجي فبالك جفا مني وطاري غياب تطمن وانت عارفني ابيع الناس لاجل اشريك انا ملهوف لوصالك ترا ماهوب
انا ابيك – اسماعيل مبارك قبل لانسى قلبي حسه ماقويت انك بتمشي ومادريت انا ابيك بعترف اني هويت غصب عني ماقويت بختصر كل الكلام مابيدي
القدر جابك – بندر بن عوير لا تساورك الظنون ولا تساورك الطواري عادك أغلى من عشقت وعادك الحب المبدّى وعادك اللي كل ما هب الهوا والليل
حلو المكان – تامر حسني حلو المكان .. يا صحاب زمان جينا الليلادي هنسهر ونغني كمان متجمعين ومنورين وحشاني فعلا قعدتنا و لمة زمان هنقضي
بجرب يوم – جابر الكاسر بجرب يوم واحد بس اغيب شوي عن عينك بشوف شلون تتحمل تزعل ولا بس راضي صدمني موقفك والله ولا تسألني
تاجي ومملكتي – اصيل هميم بنهر گلبي لوحدك انت ماكو غيرك بيه عايش بسهمك انت صوبتني وسهم غيرك راح طايش تاجي ومملكتي انت أغلى حب
الموضوع فيك – تامر حسني اوعى تخلى الدنيا تمشيك وتخلى كلامها يمشى عليك ماتخليش حاجه تتحكم فيك ربنا خلقك تختار بايديك هتفكر ليه ده الموضوع
عندي وطن – اصيل هميم عندي وطن ضليت بس اشتاق اله ويا عذاب الما كدر يوصل هله حرموني منه الما يرحمون امنيتي ارجع لكن شلون
احساس حبك – اصيل هميم الخوف مانعني وانا احبك كيف اعبر كيف كيف افسر كيف دام قلبك شايف الاحساس في عيني كيف اعبر كيف افسر