عدمت محمداً أيام أرجو … نداه على الزمان وأستجير فان تحجب محاسنه بلحدٍ … ففي أفق…
أمين العلى والعلم دعوة ناشيءٍ … بيتك تلقى تلقى حيثما كان فضله أبوك بأرض الشام أصل…
كذا كل عامٍ في وفور سيادة ٍ … وقدرٍ له عند النجوم حصول وعليا تنادي لا…
يا سيدي يا فلان الدين لا برحت … سوائم القصد ترعى تجت ظلكمُ كانت أياديكم قدماً…
مليّ الحسن حالي الوجنتين … متى يقضي وعود الوصل ديني أبثك إنّ عاذلي المعنى … رآك…
سرو اللشآم وغرب الجفون … تفطر منا بنار الهموم ففي الشرق أحبابنا كالبدور … وفي الغرب…
لا تنس رسم العيد في العي … د الذي يختال حسنا و اهنأ به وعلى الحقي…
قاضي القضاة عليّها وتقيّها … مالي على خلق سواك معّول سبق اعتناؤك في نوالك لي فما…
قفانا عجباً من هامل الغيث انه … لاحسنُ شيءٍ يعجب العين والفكرا يمدّ على الآفاق بيضَ…
في دعة الله سر وعد في … بشارة تجتلي بشاره واحيي كما شئت يا ابن يحيى…
غاب الوزير وكان العطف شيمته … وجئت نعم أمير بالرجاء ملي فشيبة الحمد عندي والولاء معاً…
رعى الله للعلياء قطبَ سيادة ٍ … يدورُ عليه كل علمٍ وسؤدد متى جئت موسى شائماً…
صفت المرد لذقني … بعد نسوان اداري كنت زيراً لنساء … صرت كوزا لصغار
يا مذكري بندى يديه وبابه … شهوات مصر لنا وطيب حماها ان يحلُ عندي مشتهى أبوابه…
حلفت بما يملا النديم وما يملي … لقد بت عن عذل العواذل في شغل اذا نادت…
غصن بأرواق الغلائل يخطر … وسوى هواه بمهجتي لا يخطر يسقى بماء شبابه ومدامعي … فبحسنه…
قصدت حماك أرجي الغنى … وأشكو من العسر داءً دفينا فما كان بيني وبين اليسار ……
مضت أحبة قلبي حيث لا سكن … يسلي المحبّ ولا أهل ولا دار وخفف الحزن أني…
دامت صلاة الحمى الزينيّ واصلة … كأن احسانها نصباً على الحال ولا برحنا وان شطّ المزار…
أحاجيك ما حلو اللسان وأنه … لأخرس لا تعزى اليه المعارف يرى جالساً في الصدر مادام…
أفدي حبيباً ليس لي … في حسنه الفتان لائم متنبهاً وكأنه … لفتور ذاك اللخط نائم…
ثوبٌ من الحب أودى بي مشهره … فالجسم أصفره والدمع أحمره يا من يغير جسم الصب…
جدتم بما قلّ عن ظنوني … فزاد في لوعتي وهلكي لا لذة اليسر في حماكم ……
نزهت وعدك أن اذكرك الوفا … يا من نداه لمن رجاه ضمين يا من إذا مزج…
يا سيد الوزراء لا مستثنياً … في فضله أحداً ولا إفضاله فقد كنت ترحم قبلها حال…
يامن أعاد وداد وا … لده فجاء على وفاقي حاشاك تبطي يا جواد … وأنت أسرع…
رشقتني من اللحاظ بغمزه … وتثنت كصعدة ٍ مهتزه غادة عقربت على الخدّ صدغاً … من…