أُحِبُّهُ نَبْغِيهُ بِزِيَادَةِ حَبِيبِي تَعِبْنِي ببعاده
أُحِبُّهُ نَبْغِيهُ بِزِيَادَةِ حَبِيبِي تَعِبْنِي ببعاده
يُقَرَّبُ أَحِبَّهُ يُبْعِدُ أَحِبَّهُ وَأَمُوتُ أَمُوتُ فِي عناده
يَا آنَّا يُمْلَى أَنَا نَبْغِي وتاعبني
وَيَا عَلِيُّ مُو كَافَى تحتملت آنَّا
مِنْ غَيْرِيَّ مَوَّتَنِي ذَادَ عُلْيَا يَجْرَحُنِي أَنَا صَارَ لِي علشانه بيجرحني
أُحِبُّهُ أُحِبُّهُ أَحَبُّهُ مَوْتٌ نَبْغِيهُ بِزِيَادَةٍ وَنَمُوتُ عَلَيْهِ
لَوْ مَرَّةً يَحِنُّ وَيُقَدِّرُ أَنَّي اليَوْمَ لِفِرَاقِهِ مَا أُصَبِّرُ
لَوْ مَرَّةً يَحِنُّ وَيُقَدَّرُ أَنَّي اليَوْمَ لِفِرَاقِهِ مَا أُصَبِّرُ
بَعْدُ كَافِي خَيْرٌ جَافَى لَا وَاللهِ لَا وَاللهِ مَا أَقْدَرُ
تَمَنَّيْتُكَ حَبِيبِي تَكَوُّنٌ يَا أَغْلَى مِنْ نَبِعْ العُيُونَ
مَا أَنَّي عَاقِلٌ وَلَا مَجْنُونَ أُرِيدُكَ بَسّ تَصِفَا لِي
تُحَبُّ غَيْرَي مَوَّتَنِي زَادَ عَلِيًّا يدبحني لَا متخاف آنَّا صَاحِي عُشَّانِ قَلْبِي يَجْرَحُنِي
أُحِبُّهُ أُحِبُّهُ أَحَبُّهُ مَوْتٌ نَبْغِيكِ أَنَا وَنَمُوتُ عَلَيْكَ
أُحِبُّهُ أُحِبُّهُ أَحَبُّهُ مَوْتٌ نَبْغِيكِ أَنَا وَنَمُوتُ عَلَيْكَ
بَعْدَ غِيَابٍ رَاجِعٍ لِي مَنْ تَأَنَّى أَنْتِ عَلَيْكَ تَتْرُكُنِي وَحَّدَانِي
بَعْدَ غِيَابٍ رَاجِعٍ لِي مَنْ تَأَنَّى أَنْتِ عَلَيْكَ تَتْرُكُنِي وَحَّدَانِي
أَسْمَعُ أَقُولُكَ أَحَبَّكَ بَسّ هَوَاكَ وَاللهِ هوايا دَاعَانِي
الكَوْنُ يَتَغَيَّرُ وَيُرَجِّعُ بَاكِرَ صَغِيرُ اِللِّي بِعُيُونِي رَبَّيْتُهُ اِهْوَ صَارَ نَكْبُرُ
غَيْرَي مَوَّتَنِي زَادَ عَلِيًّا يدبحني عَلَى قَلْبِي يَجْرَحُنِي
أُحِبُّهُ أُحِبُّهُ أَحَبُّهُ مَوْتٌ نَبْغِيهُ زِيَادَةٌ وَنَمُوتُ عَلَيْهِ