مَا أَتى عِنْدِيَ ابْنُ طَاهِرَ شَيْئاً … مِثْل حَطِّي إِلى ارْتِجَاءِ نَوَالِكْ
وَعَزِيزُ عَلَيَّ أَنْ أَنْزَلَتْني … مَثُلاَتُ الدُّنيا إِلى أَمثَالِكْ
وامْتِدَاحِي إِياكَ حَتَّى كأَنِّي … لَمْ أَكُنْ أَعْلَمَ الجَميعِ بِحَالِكْ
وإِذا الكَلْبُ قَاءَ جَاءَ بِمِثْليْ … عَمِّك التَّافِهِ القَليلِ وخالِكْ