لو كنتَ تبلو غداة السفحِ أخباري … علمتَ أنَّ ليسَ ما عيَّرتَ بالعارِ

شوقٌ إلى الوطنِ المحبوبِ جاذبَ أض … لاعي ودمعٌ جرى منْ فرقة الجارِ

ووقفة ٌ لمْ أكنْ فيها بأوَّلَ منْ … بانَ الخليطَ فداوى الوجدَ بالدَّارِ

ولمتَ في البرقِ زفراتي فلو علمتْ … عيناكَ منْ أينَ ذاكَ البارقُ السَّاري

طارتْ شرارتهُ منْ جوِ كاظمة ٍ … تحتَ الدُّجى بلباناتي وأوطاري

من كلِّ مبتسمٍ عن مثلِ ومضتهِ … وذائبٍ ريقهُ في مزنهُ الجاري

وخافقٍ بفؤادي في حياً هطلٍ … خفوقَ شعشاعهِ منْ غير إضرارِ

وطائشٍ من لحاظٍ يومَ ذي سلمٍ … ملكنَ وردي ولمْ يمكلنَ إصداري

رميتُ أحسبُ أنِّي في بني جشمٍ … فردَّ سهمي ورامي مهجتي قاري

هل بالدِّيارِ على لومي ومعذرتي … عدوى تقامُ على وجدِي وتذكاري

أم أنتَ تعذلُ فيما لا تزيدُ بهِ … إلاَّ مداواة َ حرِ النَّارِ بالنَّارِ

تنكَّرتْ أنْ رأتْ شيبي وقدْ حسبتْ … أيَّامَ عمري فصدَّتْ أمَّ عمَّارِ

أما تريني ذوى غصني وناحلني … ظلِّي ورابًَ الهوى صبري وإقصاري

وقوربتْ خطواتي منْ هنا وهنا … فبدِّلتْ أذرعٌ منها بأشبارِ

مطَّرداً تجتفيني العينُ راكدة ً … عندَ الملوكِ رياحي بعدَ إعصارِ

فما خضعتُ ولكنْ خاننيزمني … ولا ذللتُ ولكنْ غابَ أنصاري

وقدْ أكونُ وما تقضى بلهنية ٌ … إلاَّ بمتعة ِ آصالي وأسحاري

موسِّعاً لي رواقَ الأنسِ قالصة ً … عني ذلاذلُ أبوابٍ وأستارِ

معْ الوسائدِ أو فوقَ المضاجعِ إنْ … ملَّتْ مجالسُ ألاَّفٍ وسمَّارِ

أشري الموداتَ والأموالَ مقترحاً … منها الصَّفايا بأخلاقي وأشعاري

أيَّامَ لي منْ بني عبدِ الرَّحيمِ حمى … راعينَ حقَّ العلا دانينَ حضَّارِ

مرفرفينَ على حقَّي بحفظهمِ … رامينَ نحوي بأسماعٍِ وأبصارِ

فاليومَ تنبذني الأبوابَ مطَّرحاً … نبذَ المعرَّة ِ تحتَ الزِّفتِ والقارِ

يملُّ مدحي ولا يصغي لمعتبتي … ولا يراقبُ تخويفي وإنذاري

ينقَّصُ الفضلُ ميزاتي ويصغرني … ما كانَ فيهِ غذا أنصفتُ إكباري

هذا وهمُ بعدُ يرعوني وإنْ شحطوا … ويلحظوني على بعدٍ منَ الدَّارِ

علقتُ باسمهمُ فاستبقني ويفي … أنَّي علقتُ بحبلٍ غيرِ جوَّارِ

بالأطهرينَ ثرى ً والأطيبينَ ندى ً … والأسمحينَ على عسرٍ وإقتارِ

والنَّاصرينَ لما قالوا بما فعلوا … والفاتلينَ على شزرٍ وإمرارِ

لا يعدمُ الجارُ فيهمْ عزَّ أسرتهِ … ولا يكونَ قراهمْ خجلة َ الجارِ

ولا يردِّونَ في صدرِ الحقوقِ إذا … توجَّهتْ بتساويفٍ وأعذارِ

يأوي الطَّريدُ إليهمْ غيرَ مهتضمٍ … ويرحلُ الضَّيفَ عنهم غيرَ مختارِ

سريتُ منهمْ بشهبٍ في دجى أملي … تضيءُ لي واهتدى ليلي بأقمارِ

صحبتهمْ والصِّبا ريعانُ في ورقي … فما نبوا بي حتى حانَ إصفاري

مقرَّباً يحسبوني ذيلَ أنعمهمْ … حتى ترى النَّاسَ يقتافونَ آثاري

حتى لو أنَّي أدعى باسمِ بعضهمِ … لمْ ينبُ جهري عنْ الدَّاعي وإسراري

حموا شبولاً حمى سرحى وعشتُ إلى … أنَّ ذبَّ عني منهمُ ضيغمٌ ضاري

قضيتُ في شرفِ الدِّينِ الذي ضمنتْ … لي المنى ووقى زجري وأطياري

وحرَّمتْ يدهُ لحمي على زمني … وكنتُ منهُ لأنيابٍ وأظفارِ

أغرُّ قامتْ بقولي فيه معجزتي … في الفضلِ وانكشفتْ بالصِّدقِ أخباري

وسارَ بأيمي ما أرسلتهُ مثلاً … في الأرضِ في كلِّ بيتٍ فيهِ سيِّارِ

مباركٌ تطردُ اللأواءَ رؤيتهُ … طردَ الظَّلامِ بزندِ البلجة ِ الواري

وزيرُ ملكٍ خلتْ في عدلِ سيرتهِ … صحيفة ُ الملكِ منْ إثمٍ وأوزارِ

يزيَّنَ الحقَّ في عينيهِ منبتهُ … على نوازعِ عرقٍ فيهِ نعَّارِ

شبَّتْ بهِ الدَّولة ُ الشَّمطاءُ وارتجعتْ … زمانها بينَ إعراسٍ وإعذارِ

وأقلعَ الدَّهرُ عمَّا كانَ يثلمهُ … منْ عرشها بعدَ تصميمٍ وإصرارِ

طوراً هشيماً تلظَّى ثمَّ يرفلُ منْ … تدبيرهِ بينَ جنَّاتٍ وأنهارِ

يذبُّ عنها وقدْ ريعتْ جوانبها … برأيهِ المكتسي أو سيفه العاري

تهفو مراراً بهِ غمطاً لنعمتهِ … ثمَّ تعودُ بحلوِ الصَّفحِ غفَّارِ

فكمْ تموتُ ويحييها برجعتهِ … وكمْ تعقُّ أباها الخالقَ الباري

شيمة ُ لؤمٍ لها تنسى إذا قرنتْ … منهُ بشيمة ِ حرٍّ وابنُ أحرارِ

من طينة ِ الملكِ ملموماً على كرمٍ … لم تنحتْ صخرة ٌ منهُ بمنقارِ

يهتزُّ فخراً بعرضٍ لا يلمُّ بهِ … وصمُ القنا وأديمٍ غيرَ عوَّارِ

بينَ وزيرٍ تغصَّ الصَّدرِ جلستهُ … يختالُ أو ملكٍ في الفرسِ جبَّارُ

تقسَّموا الأرضَ يفتضُّونَ عذرتها … بعدلهمْ بينَ عمَّالٍ وعمَّارِ

ورثتهمْ سوددا وازددت بينهمُ … زيادة َ السَّيفِ بينَ الماءِ والنَّارِ

إنْ تخلُ منْ وجهكَ الزوراءُ مكرهة ٌ … فإنَّ صدَّكَ عنها صدُّ مختارِ

أو ينضَ بعدكَ عنها حسنها فلها … بقربِ غيركَ أثوابٌ منَ العارِ

أمَّا الدِّيارُ فقفرٌ والقطينُ بها … يودُّ منْ قلقٍ لو أنَّهُ ساري

قد خضخضَ السَّجلُ جاليها فما يجدْ ال … سَّاقي سوى حماة ٍ ما بينَ أحجارِ

وطارَ بالرزقِ عنها أجدلٌ علقتْ … منهُ المنى بحديدِ الظُّفرِ عقَّارِ

قامتْ بأذنابها أقدامهمْ وهوتْ … رءوسها في هوى مستهدمٍ هاري

فالأرضُ مردودة ٌ بالفلس لو عرضتْ … والملكُ يغلو لمبتاعٍ بدينارِ

وصاحبُ الأرضِ مملوكٌ يصرِّفهُ … مجعجعٌ بينَ نهَّاءٍ وأمَّارِ

حلسُ العرينة ِ خافٍ تحتَ لبدتهِ … ويكسبُ اللَّيثَ مع سعى وإصحارِ

مدَّبرٌ لعبتْ أيدٍ بدولتهِ … مشلولة ٌ بينَ إقبالٍ وإدبارِ

يدعوكَ معترفاً بالحقِّ فيكَ وما اس … تدناكَ مثلَ إعترافٍ بعدَ إنكارِ

يا جارهُ أمسِ قدْ لانتْ عريكته … فاعطفْ لهُ وأرعَ فيهِ حرمة َ الجارِ

وانهضْ لها نهضة َ الشَّاري ببطشتهِ ال … كبرى وحاشا لكَ التَّمثيلِ بالشَّاري

قدْ أعقمَ الرأي فاستدركَ بقيَّتها … منكَ برأيٍ ولوجِ البطنِ مذكارِ

فلمْ تزلْ وارياً في كلِّ مشكلة ٍ … بقدحها جارياً في كلِّ مضمارِ

وامللْ بجودكَ أهواءً موزَّعة ً … حتى تفيءَ لإذعانِ وإقرار

واسعَ لمنتظرٍ آياتِ عودكَ لمْ … يغنمْ سوى الصَّبر منْ غمٍّ وإنظارِ

لا يشتكيكَ وإنْ طالَ الجفاءُ بهِ … إلاَّ إليكَ بإخفاءٍ وإظهار

ِلمْ يبقَ إلاَّ الذّما منهُ وأحسبهُ … لليومِ أو لغدٍ ميتاً بلا ثارِ

لولا عوائدُ منْ نعماكَ تنشلني … وإنْ أتتْ منْ قبيلِ الطَّارقِ الطَّاري

تزورني والنَّوى بيني وبينكمْ … أهلاً بها منْ حفيٍّ بيوزوَّارِ

فجدِّدوها مراعاة ً فبي ظماٌ … لو كانَ في البحرِ لمْ يخلقْ بتيَّارِ

لمَّوا كسوري فما في الأرضِ منقبة ٌ … أعلى بصاحبها منْ جبرِ أكساري

اليدُ منكمْ فلا تلقوا أشاجعها … لفاصمٍ منْ يدِ العلياءِ بشَّارِ

وإن أغبْ عنكمُ فالشِّعرُ يذكرني … وحسبكمْ بالقوافي ربَّ إذكارِ

فاستجلها يا عميدَ الدَّولتينِ فقدْ … وافى بها الشَّوقُ منْ عونٍ وإبكارِ

عرائساً أنتَ مولى النَّاسِ خاطبها … وبعلها وأبوها عفوَ افكاري

وانظرْ إليها ما قدْ أعطيتْ شرفاً … مردَّداً بينَ أحماءٍ وأصهارِ

والمهرجانُ وعيدُ الفطرِ قدْ وليا … زفافها بينَ صوَّاغٍ وعطَّارِ

يومانِ للفرسِ أو للعرب بينهما … حظُّ السَّعادة ِ مقسومٌ بمقدارِ

هذا بتاجِ أبيهِ عاصبٌ وعلى … هذا اختيالُ فتى ً بالسَّيفِ خطَّارُ

تصاحبا صحبة َ الخلَّينِ واتفقا … سلماً ولمْ يذكرانِ أضغانَ ذي قارِ

فالبسهما بينَ عيشٍ ناعمٍ وتقى ً … وبينَ صومٍ تزكيِّهِ وإفطارِ

ما طافَ بالبيتِ ماحي زلَّة ً وسعى … شعثٌ أمامَ الصَّفا أنضاءَ أسفارِ

تنصَّبوا لهجيرِ الشَّمسِ وافترشوا … ليلَ السَرى بينَ أقتابٍ وأكوارِ

نصُّوا الرِّكابَ بمصرٍ واحدٍ وهمُ … شتَّى أباديدُ آفاقٍ وأمصارِ

حتى أهلَّوا فلبَّوا حاسرينَ إلى ال … دَّاعي مباذلَ أشعارٍ وأبشارِ

وما جرى الدَّمُ في الوادي وقدْ نحروا … وسربلَ البيتُ منْ حجبٍ وأستارِ

مخلَّدَ الملكِ تفضي كلُّ شارقة ٍ … إلى وفاقٍ لما تهوى وإيثارِ

حلم وحقيقة – ماجد المهندس

ليت انا وانته وحلم الليل أصبحنا حقيقه وليت هذا الحلم يصدق باللقا ويكون واقع نامت عيوني وشفتك في خيالاتي دقيقة

انا ما ادري عن الناس – أحلام

انا ما ادري عن الناس كلمات الامير البدر والحان الموسيقار طلال انا ما ادري عن الناس .. لا حبو وش

يا عزاي – حقروص

يا عزاي كل ما عدى من الآم وغياب يالنعيم اللي عشانه قالو يرضى من صبر ايش جابك ؟ اعتقد ربي

اضحك – حمود الخضر

اضحك خل البسمة تنور قلبك خل الفرحة تضوّي دربك ما في شي في الدنيا يسوى تزعّل روحك اضحك مثل طفل

انت الغياب – محمد بن غرمان

سلام يا ليل الشتا وش من جديد نتشبع غياب وتشبعنا قصيد يذالغياب العام سلمنا عليك اجمل معي في ذالسنه ترها

مالها الا الفراق – غريب ال مخلص

وين بتروح وين ياسيد كل المحبين رد قلب الحزين ماذا بسلم المضانين كان قصدك تروح خذ معك كل الجروح جعل

شكو بيها – محمود التركي

اذا بس مره تحضني تعال ولله سويها شكو بيها اذا تتحقق امنيتي وبيدك روحي اخليها شكو بيها؟ حياتي لو عفتني

صوت المحاني – فلاح المسردي

غن ياصوت المحاني على لحن الغرام هيضتني نبرة الحزن من عزاف ناي ترجم احساسي محبّه وشرهه واحترام يوم انا يمنعني

تطمن – فلاح المسردي

تطمن لا تظن اني مع الايام راح انساك لأنك في حياتي كل معنى يسكنه آمالي خفوقي سخّره ربي على شانك

تطمن – ثامر التركي

تطمن لا يجي فبالك ‎جفا مني وطاري غياب ‎تطمن وانت عارفني ‎ابيع الناس لاجل اشريك ‎انا ملهوف لوصالك ‎ترا ماهوب

انا ابيك – اسماعيل مبارك

قبل لانسى قلبي حسه ماقويت انك بتمشي ومادريت انا ابيك بعترف اني هويت غصب عني ماقويت بختصر كل الكلام مابيدي

القدر جابك – بندر بن عوير

لا تساورك الظنون ولا تساورك الطواري عادك أغلى من عشقت وعادك الحب المبدّى وعادك اللي كل ما هب الهوا والليل

حلو المكان – تامر حسني

حلو المكان .. يا صحاب زمان جينا الليلادي هنسهر ونغني كمان متجمعين ومنورين وحشاني فعلا قعدتنا و لمة زمان هنقضي

بجرب يوم – جابر الكاسر

بجرب يوم واحد بس اغيب شوي عن عينك بشوف شلون تتحمل تزعل ولا بس راضي صدمني موقفك والله ولا تسألني

تاجي ومملكتي – اصيل هميم

بنهر گلبي لوحدك انت ماكو غيرك بيه عايش بسهمك انت صوبتني وسهم غيرك راح طايش تاجي ومملكتي انت أغلى حب

واعر صعيب – محمد الشحي

حبيبي و نتا غايب نار الشوق تزيد و أنت معايا روحي ترجعلي من جديد و تفرح بيك العين هي و

الموضوع فيك – تامر حسني

اوعى تخلى الدنيا تمشيك وتخلى كلامها يمشى عليك ماتخليش حاجه تتحكم فيك ربنا خلقك تختار بايديك هتفكر ليه ده الموضوع

حبك كان خالد – اصيل هميم

ما لنا حقوق وما لنا حق نحلم ما لنا اماني وما لنا حق نتكلم ضاقت النفس وما لنا اي رجوع

عندي وطن – اصيل هميم

عندي وطن ضليت بس اشتاق اله ويا عذاب الما كدر يوصل هله حرموني منه الما يرحمون امنيتي ارجع لكن شلون

احساس حبك – اصيل هميم

الخوف مانعني وانا احبك كيف اعبر كيف كيف افسر كيف دام قلبك شايف الاحساس في عيني كيف اعبر كيف افسر