زانَ العروبةَ هذا المُفرَدُ العَلَمُ … وقد تُخلِّدُ في أفرادِها الأُمَمُ

وقد تَسيلُ دماء جَمَّة هَدَراً … وقد يُقَدَّرُ من دون الدماءِ دَم

حَظٌّ من الموتِ محسودٌ خُصِصتَ به … والموتُ كالعيش مابين الورى قَسَم

لولا سموُّ مفاداةٍ لما احتَفَلتْ … هذي المحافلُ فياضاً بها الألم

لو كانَ غُنْمٌ لها ما هكذا ازدَحَمتْ … هذي الجموعُ التي للغُرْمِ تَزدَحِم

إن تَنْتَفِضْ لا تجد كفٌّ لها سَعَةٌ … أو تَنقلْ لا تجِدْ أرضاً لها قَدَم

يا أيُّها السادةُ الأحرارُ كلُّكم … للشَعب ان أعوزَتْه خِدمةٌ خَدَم

هذي الضحيةُ في تبجيلها عِظَةٌ … ان الذي خَدَمَ الأوطانَ محتشِم

ان البلادَ بمرصاد ومن سَفهٍ … ان تحسبوا الناسَ طراً لعبةً لكُم

إن تنصُروها فان الشَعبَ منتصرٌ … أو تخذلِوها فان الشعبَ منتقم

أو تُحتَقَرْ ” وسيوف الهند مُغمَدةٌ … فقد نَظَرتُم إليها والسيوفُ دَم”

حسبُ الظنينِ بوجدانٍ محاكمةٌ … بها تُزيَّفُ أو تُستَوضحُ التُهم

حسب الفتى بيد التاريخِ مُحصيةً … ماقد جَنَتهُ يدٌ أو ما ادعاه فَم

فاستغنِموا اللذَّةَ العُظمى مُخلَّدةً … في السعي فاللذةُ الدنيا هي الألَم

تبقى من الشهوة العمياء سوأتُها … للمشتهينَ ويفنَى الحرصُ والنَهَم

هل ابنُ سَعدونَ يُعفيني ويَعذِرُني … وهو الكريم نَماه مَعشَرٌ كَرُموا

لم تأتِني من بليغِ القولِ قافيةٌ … إلا وأبلغُ منها عندَه شِيمَ

من كل مرهوبةٍ صَعْبٌ تَقَحمَّها … كأنها البَحْرُ هَوْلاً حين يَقتَحم

عبءٌ على الشعر ان تحصى بساحتِه … على الرجالِ مَساعيهم إذا عَظُموا

وفي المفُاداةِ للأوطان مُعجِزةٌ … بها البَيانُ وان جوَّدتُ يصطدم

عسى مُعَلَّقةٌ غرّاءُ ثامنةٌ … تُحصي مآثَركَ الغَرّا وتَنتظِم

يا منظراً يَشتهِي فيه العَمى بَصَرٌ … ويانَعِيّاً عليه ُ يُحمَدُ الصَمَم

بات العراقُ عليه وهو مُرتجفٌ … بأسره لأمانٍ وهي تنهدِم

في ذمة الله حزنُ الشعب حينَ رأى … وديعةَ الله عند الشعب تُستَلم

مألومةٌ غيرُ مشكورٍ لها سَهرٌ … على الحقوقِ ولا مَرعيّةٌ ذِمَم

هل رايةُ الوطنِ المفجوعِ عالمةٌ … على مَن اشتملتْ والمِدفَع الضَخِم

ان الذي فيكَ شعبٌّ هدَّ جانبَه … وأمةٌ قد أُضيعَتْ أيُّها العَلَم

ان الذي فيك مرهوبٌ إذا احترَبوا … يومَ الخصامِ ومرضيُّ اذا احتكَمُوا

أن الذي فيكَ حتى خصمهُ شغِفٌ … به وحتى من الأعداء مُحترم

غُرُّ الفِعال إلى العَلْيا دلائلُه … حتى المماتِ عليه دلهُ الكَرَم

مُستَأثِر بخِيار الخَصلتينِ إذا … خَيَّرتَه بين ما يُردى وما يَصيم

زَها الوجودُ بذاك الوجهِ مفتخراً … واليوم يفخَر إذ يحظَى به العَدَم

يا نبعةً عولجتْ دهراً فما انحطَمَتْ … ما كنتَ لولا يدُ الاقدار تَنحطِم

ما ناشَ كفَّك من تياره بللٌ … لّما تحدّاك موجُ الموت يلتَطِم

أبقيتَها حُرَّةً تمشي أناملها … يَمدُّهنَّ النُهى والنُبْلُ والهِمَم

حتى اذا ما انتهت من حَشدِها جُمَلاً … أخفُّ من وقعهنَّ الصارمُ الخذِم

فيهنَّ يشكو إلى الأملاكِ طاهرةً … روحٌ من البَشَر الأدنَينَ مُهتضَم

رميتَ نفسَك في احضانِه فَرحاً … وجلَّلَ الشعبَ يومٌ حزنُه عَمَم

براءةٌ لكَ عندَ الموسِعِيك أذىً … تُبينُ مالك من حقٍّ وما لَهُم

نَمْ هادئاً غيرَ مأسوفٍ على زَمنٍ … يشقى بريءٌ ويَهنَا فيه متَّهَم

قد أخجلَ الظالمينَ الناسَ مُحتشِمٌ … من نفسِه في سبيلِ الناسِ ينتقم

أبا عليٍ سلامٌ كيف أنتَ؟ وهلْ … علِمتَ من بعدِك الأقوامُ كيفَ هم ؟

تَولَّتِ الأربعونَ السودُ تاركةً … جَفناً قريحاً وقلباً شفَّه الوَرَم

ولو تقضَّتْ عليهم مثلها عَدَدا … من السنين لما مَلّوُا وما سَئِموا

يُسلي التقادمُ عن ثُكْلٍ وعندهُمُ … ثُكْل عليه يُعينُ الجِدَّةَ القِدَم

جُرْحٌ تَذُرُّ عليه غيرَ راحمةٍ … كفُّ السياسةِ مِلْحاً كيفَ يلتئم

تأبَى ليومِكَ ان تنسَى ظَلامتَه … مظالِمٌ خَصمُنا فيها هو الحَكَم

يُغري بتهييجه نقضٌ يجدُّ إذا … ما كاد حبلٌ من الآمال ينبرِم

باسم ابنِ سَعدونَ فَاضتْ حرقةٌ طُويَتْ … دَهْراً وأعلَنَ شجوٌ كانَ يكتَتِم

بالحزنِ يَفتتحُ الأقوالَ قائلُها … وبالسياسةِ والأجحافِ يَختَتم

للثُكلِ ثُمَّ لأسبابٍ له اجتَمَعتْ … ملءَ النواظر دمعٌ والقلوبُ دَم

وحسبُ ابناءِ هذا الشَعبِ موجدةٌ … أن يَستَغِلّوا به البَلوْى ويَغتَنِموا

ماذا أقولُ فؤادي ملؤُه ضَرَمٌ … وهل تُوفِّي شُعوري حفَّه الكَلِم

حراجةٌ بالأديبِ الحرِّ موقفُه … حيثُ الصراحةُ بالارهابِ تَصطدم

بين الشعورِ وخَنقٌ مُسكِتٌ رَحِمٌ … في الرافدين فلا كُنّا ولا الرَحِم

هذي المناصبُ ان كانتْ بها نِعَمٌ … للناس فهْيَ على آدابِنا نِقَم

للشاعرينَ قُلوبٌ في تململها … هي البَراكينُ إذ تَهتاجُها الحِمَم

لواعجٌ هي إنْ أبديتَها شَرَرٌ … يُصلي اللسانَ وانْ اخفيتَها سَقَم

رسائلٌ لي مع الآهاتِ أبعثها … إذ لا اللسانُ يؤدّيها ولا القَلَم

فليشهَدِ الناسُ طراً إنني خَجِلٌ … وليشهَدِ الناسُ طراً إنني بَرِم

وليسمعِ الناسُ شكوىَ من له اجتمعتْ … غضاضةُ العيشِ والأرهاقُ والبِكَم

حلم وحقيقة – ماجد المهندس

ليت انا وانته وحلم الليل أصبحنا حقيقه وليت هذا الحلم يصدق باللقا ويكون واقع نامت عيوني وشفتك في خيالاتي دقيقة

انا ما ادري عن الناس – أحلام

انا ما ادري عن الناس كلمات الامير البدر والحان الموسيقار طلال انا ما ادري عن الناس .. لا حبو وش

يا عزاي – حقروص

يا عزاي كل ما عدى من الآم وغياب يالنعيم اللي عشانه قالو يرضى من صبر ايش جابك ؟ اعتقد ربي

اضحك – حمود الخضر

اضحك خل البسمة تنور قلبك خل الفرحة تضوّي دربك ما في شي في الدنيا يسوى تزعّل روحك اضحك مثل طفل

انت الغياب – محمد بن غرمان

سلام يا ليل الشتا وش من جديد نتشبع غياب وتشبعنا قصيد يذالغياب العام سلمنا عليك اجمل معي في ذالسنه ترها

مالها الا الفراق – غريب ال مخلص

وين بتروح وين ياسيد كل المحبين رد قلب الحزين ماذا بسلم المضانين كان قصدك تروح خذ معك كل الجروح جعل

شكو بيها – محمود التركي

اذا بس مره تحضني تعال ولله سويها شكو بيها اذا تتحقق امنيتي وبيدك روحي اخليها شكو بيها؟ حياتي لو عفتني

صوت المحاني – فلاح المسردي

غن ياصوت المحاني على لحن الغرام هيضتني نبرة الحزن من عزاف ناي ترجم احساسي محبّه وشرهه واحترام يوم انا يمنعني

تطمن – فلاح المسردي

تطمن لا تظن اني مع الايام راح انساك لأنك في حياتي كل معنى يسكنه آمالي خفوقي سخّره ربي على شانك

تطمن – ثامر التركي

تطمن لا يجي فبالك ‎جفا مني وطاري غياب ‎تطمن وانت عارفني ‎ابيع الناس لاجل اشريك ‎انا ملهوف لوصالك ‎ترا ماهوب

انا ابيك – اسماعيل مبارك

قبل لانسى قلبي حسه ماقويت انك بتمشي ومادريت انا ابيك بعترف اني هويت غصب عني ماقويت بختصر كل الكلام مابيدي

القدر جابك – بندر بن عوير

لا تساورك الظنون ولا تساورك الطواري عادك أغلى من عشقت وعادك الحب المبدّى وعادك اللي كل ما هب الهوا والليل

حلو المكان – تامر حسني

حلو المكان .. يا صحاب زمان جينا الليلادي هنسهر ونغني كمان متجمعين ومنورين وحشاني فعلا قعدتنا و لمة زمان هنقضي

بجرب يوم – جابر الكاسر

بجرب يوم واحد بس اغيب شوي عن عينك بشوف شلون تتحمل تزعل ولا بس راضي صدمني موقفك والله ولا تسألني

تاجي ومملكتي – اصيل هميم

بنهر گلبي لوحدك انت ماكو غيرك بيه عايش بسهمك انت صوبتني وسهم غيرك راح طايش تاجي ومملكتي انت أغلى حب

واعر صعيب – محمد الشحي

حبيبي و نتا غايب نار الشوق تزيد و أنت معايا روحي ترجعلي من جديد و تفرح بيك العين هي و

الموضوع فيك – تامر حسني

اوعى تخلى الدنيا تمشيك وتخلى كلامها يمشى عليك ماتخليش حاجه تتحكم فيك ربنا خلقك تختار بايديك هتفكر ليه ده الموضوع

حبك كان خالد – اصيل هميم

ما لنا حقوق وما لنا حق نحلم ما لنا اماني وما لنا حق نتكلم ضاقت النفس وما لنا اي رجوع

عندي وطن – اصيل هميم

عندي وطن ضليت بس اشتاق اله ويا عذاب الما كدر يوصل هله حرموني منه الما يرحمون امنيتي ارجع لكن شلون

احساس حبك – اصيل هميم

الخوف مانعني وانا احبك كيف اعبر كيف كيف افسر كيف دام قلبك شايف الاحساس في عيني كيف اعبر كيف افسر