بَكَيْتُكَ لِلْبِيْنِ قَبْلَ الحِمامِ … وأيْنَ مِنَ الثُّكْلِ حَرُّ الغَرامِ

وما كانَ ذاكَ الفِراقُ المُشـ … ـتُّ إلا دُخاناً لِهذا الضِّرامِ

فَعُوِّضْتُ بَعْدَ الحَنِينِ الأنِينَ … وبُدِّلْتُ بعْدَ الجوى بالسَّقامِ

إذا قَتَلَ البُعْدُ أهْلَ الهَوى … فأقْتَلُ لِي مِنْهُ مَوْتُ الكِرامِ

فيا قمراً يمَنِيَّ المغيبِ … وإنّ كانَ مَطْلَعُهُ بِالشَّآمِ

أكادُ لذِكرِكَ ألْقى الحِمامَ … إذا هَتَفَتْ ساجِعاتُ الحَمامِ

فأنْشُدُ مَثْواكَ عِنْدَ الهُبُوبِ … وَأرقُبُ طَيْفَكَ عِنْدَ المَنامِ

وأهْفُو إلى كُلِّ بَرْقٍ يَمانٍ … واصْبُو إلى كُلِّ ركْبٍ تهامِ

وأسألُ عنكَ نسيمَ الرِّياحِ … وَمَنْ لِلنَّسِيمُ بِمَنْ فِي الرِّجامِ

وَإنِّي لَظامٍ إلى نَفْحَة ٍ … بريّاكَ ما وردَ الماءَ ظامِي

وكَمْ عَبْرة ٍ لِي وَما بَيْنَنا … سِوى أنْ تَكِلَّ بَناتُ الموامي

فكيفَ وقدْ أنزَلَتْكَ المنُونُ … بِأسْحَقِ دارٍ وأنْأى مَقامِ

غَرِيباً يُبَكِّي لَهُ الأبْعَدُونَ … صَرِيعاً يُوَسَّدُ صُمَّ السِّلامِ

سليباً يُجَلْبَبُ ثوبَ البِلى … ضعيفاً يُحمَّلُِ ثِقْلَ الرَّغامِ

ويا غائِباً كَمَدِي حاضِرٌ … بهِ ما شَجَتْ فاقِدٌ بالبُغامِ

تَشَكَّتْ رِكابُكَ عَضَّ القُتودِ … لَيالِي سُراكَ وَجَبَّ السَّنامِ

وَما كانَ غارِبُها فِي الرَّحِيلِ … بأوْجَعَ مِنْ كَبِدي في المُقامِ

زِمامٌ مَعَ الوَحْدِ لِي طَيِّعٌ … طِواعَ المُذَلَّلِ جَذْبَ الزِّمامِ

وَدَمْعٌ يُبارِي وَجِيفَ المَطِيِّ … فأخْفافُها وجُفُونِي دَوامِي

رُزِئْتُكَ حيّاً وخَطْبُ الفِرا … قِ أشْبَهُ شيءٍ بخطْب الحِمامِ

وَلَمْ يَبْقَ بَعْدَكَ لِي مُقْلَة ٌ … تَبِيتُ لِفَقْدِكَ ذاتَ انْسِجامِ

فَداَوَيْتُ شَوْقِي بِذِكْرِ اللِّقاءِ … وعَلَّلْتُ شَمْلِي بِعَوْدِ النِّظامِ

أُؤَمِّلُ قُرْبَكَ فِي كُلِّ يَوْمٍ … وأرجُو لِقاءَكَ في كلِّ عامِ

ولمْ أدْرِ أنَّ مَرامِي القَضا … ءِ قَدْ حُلْنَ بَيْنِي وبَيْنع المَرامِ

فَسُدَّتْ مَطالِعُ ذاكَ الجَوادِ … وفُلَّتْ مضارِبُ ذاكَ الحُسامِ

وَغُودِرَ مُحْيِي النَّدَى لِلْفَناءِ … وَعُوجِلَ بانِي العُلَى بِکنْهِدامِ

فَواحَسْرَتا مَنْ أذَلَّ العَزِيزَ … ووا أسَفا مَنْ أذَلَّ المُحامِي

عَجِبْتُ لِضَيْمِكَ تِلْكَ الغَداة َ … وما كانَ جارُكَ بالمُستضامِ

وأيُّ فتًى حاولَتْهُ المَنُونُ … فَلَمْ تَرْمِ عِزَّتَهُ بِکهْتِضامِ

وكمْ بُزَّ مِنْ مانعٍ للجوارِ … وضُيِّعَ مِنْ حافِظٍ للذِّمامِ

سقَتْكَ بألْطَفِ أندائِها … وأغْزَرِها سارِياتُ الغَمامِ

وإنْ قلَّ ماءٌ مِنَ القطْرِ جارٍ … فَجادَكَ قَطْرٌ مِنَ الدَّمعِ هامِ

وبكَّتكَ كلُّ عروضيَّة ٍ … تُرِنُّ بها كُلُّ ميمٍ ولامِ

إذا ضُنَّ عَنْكَ بِنَوْرِ الرِّياضِ … حبتكَ غرائبَ نورِ الكلامِ

لعمري لئنْ ساءَنا الدهْرُ فيكَ … لَقدْ سَرَّنا في أخِيكَ الهُمامِ

هوَ المرءُ يشجُعُ في كُلِّ خطْبٍ … مَهُولٍ ويجبُنُ عنْ كُلِّ ذامِ

ذَهَبْتَ وكَلَّفْتُهُ فِتْيَة ً … ذوِي غُررٍ ووجُوهٍ وسامِ

كما أوْدَعَ الأُفْقَ زُهْرَ النُّجُومِ … ووَلّى إلى الغَرْبِ بَدْرُ التَّمامِ

علَى أنَّ أدْمُعَنا بالجُفُو … نِ أغرى مِنَ الوَجْدِ بالمُسْتهَامِ

وَلِمْ لا وَذِكْرُكَ يَرْمِي القُلُوبَ … بِأنْفَدَ مِنْ صائِباتِ السِّهامِ

هُمُومٌ تبلِّدُ فهمَ البليغِ … وتُعْيِي نَوافِثَ سِحْرِ الكَلامِ

صدعنَ القُلوبَ فلولا أبُو … عليٍّ لما ظفِرَتْ بالتئامِ

أغرُّ تُمزَّق عنهُ الخُطوبُ … كما مزَّقَ البدرُ ثوبَ الظلامِ

رَعَتْ مَجْدَ آلِ الزَّرافِيِّ مِنْهُ … مَكارِمُ تَعْضُدُهُ بِکلدَّوامِ

فَإنْ حُطِمَ اللَّدْنُ فَکلْعَضْبِ باقٍ … وَإنْ أقْلَعَ الغَيْثُ فَکلْبَحْرُ طامِ

وفي واحدٍ منْ بني أحمدٍ … لنا خلفٌ مِنْ جميعِ الأنامِ

عَزاءَكَ يَکبْنَ العُلَى إنَّما … تَهُونُ العَظائِمُ عِنْدَ العِظامِ

كذا أخذَ الناسُ في دهْرِهِمْ … بِقِسْمَيْنِ مِنْ عِيشَة ٍ وکخْتِرامِ

فَكُلُّ اجْتِماعٍ بِهِ لِلشَّتاتِ … وكُلُّ رِضاعٍ بهِ لِلْفِطامِ

بَقِيتَ وأبْناؤُكَ الأكرَمُونَ … بقاءَ الهِضابِ بِرُكْنيْ شمامِ

فَمِثْلُكَ لَيْسَ عَلى حادِثٍ … ألمَّ فنكَّبَهُ منْ ملامِ

حلم وحقيقة – ماجد المهندس

ليت انا وانته وحلم الليل أصبحنا حقيقه وليت هذا الحلم يصدق باللقا ويكون واقع نامت عيوني وشفتك في خيالاتي دقيقة

انا ما ادري عن الناس – أحلام

انا ما ادري عن الناس كلمات الامير البدر والحان الموسيقار طلال انا ما ادري عن الناس .. لا حبو وش

يا عزاي – حقروص

يا عزاي كل ما عدى من الآم وغياب يالنعيم اللي عشانه قالو يرضى من صبر ايش جابك ؟ اعتقد ربي

اضحك – حمود الخضر

اضحك خل البسمة تنور قلبك خل الفرحة تضوّي دربك ما في شي في الدنيا يسوى تزعّل روحك اضحك مثل طفل

انت الغياب – محمد بن غرمان

سلام يا ليل الشتا وش من جديد نتشبع غياب وتشبعنا قصيد يذالغياب العام سلمنا عليك اجمل معي في ذالسنه ترها

مالها الا الفراق – غريب ال مخلص

وين بتروح وين ياسيد كل المحبين رد قلب الحزين ماذا بسلم المضانين كان قصدك تروح خذ معك كل الجروح جعل

شكو بيها – محمود التركي

اذا بس مره تحضني تعال ولله سويها شكو بيها اذا تتحقق امنيتي وبيدك روحي اخليها شكو بيها؟ حياتي لو عفتني

صوت المحاني – فلاح المسردي

غن ياصوت المحاني على لحن الغرام هيضتني نبرة الحزن من عزاف ناي ترجم احساسي محبّه وشرهه واحترام يوم انا يمنعني

تطمن – فلاح المسردي

تطمن لا تظن اني مع الايام راح انساك لأنك في حياتي كل معنى يسكنه آمالي خفوقي سخّره ربي على شانك

تطمن – ثامر التركي

تطمن لا يجي فبالك ‎جفا مني وطاري غياب ‎تطمن وانت عارفني ‎ابيع الناس لاجل اشريك ‎انا ملهوف لوصالك ‎ترا ماهوب

انا ابيك – اسماعيل مبارك

قبل لانسى قلبي حسه ماقويت انك بتمشي ومادريت انا ابيك بعترف اني هويت غصب عني ماقويت بختصر كل الكلام مابيدي

القدر جابك – بندر بن عوير

لا تساورك الظنون ولا تساورك الطواري عادك أغلى من عشقت وعادك الحب المبدّى وعادك اللي كل ما هب الهوا والليل

حلو المكان – تامر حسني

حلو المكان .. يا صحاب زمان جينا الليلادي هنسهر ونغني كمان متجمعين ومنورين وحشاني فعلا قعدتنا و لمة زمان هنقضي

بجرب يوم – جابر الكاسر

بجرب يوم واحد بس اغيب شوي عن عينك بشوف شلون تتحمل تزعل ولا بس راضي صدمني موقفك والله ولا تسألني

تاجي ومملكتي – اصيل هميم

بنهر گلبي لوحدك انت ماكو غيرك بيه عايش بسهمك انت صوبتني وسهم غيرك راح طايش تاجي ومملكتي انت أغلى حب

واعر صعيب – محمد الشحي

حبيبي و نتا غايب نار الشوق تزيد و أنت معايا روحي ترجعلي من جديد و تفرح بيك العين هي و

الموضوع فيك – تامر حسني

اوعى تخلى الدنيا تمشيك وتخلى كلامها يمشى عليك ماتخليش حاجه تتحكم فيك ربنا خلقك تختار بايديك هتفكر ليه ده الموضوع

حبك كان خالد – اصيل هميم

ما لنا حقوق وما لنا حق نحلم ما لنا اماني وما لنا حق نتكلم ضاقت النفس وما لنا اي رجوع

عندي وطن – اصيل هميم

عندي وطن ضليت بس اشتاق اله ويا عذاب الما كدر يوصل هله حرموني منه الما يرحمون امنيتي ارجع لكن شلون

احساس حبك – اصيل هميم

الخوف مانعني وانا احبك كيف اعبر كيف كيف افسر كيف دام قلبك شايف الاحساس في عيني كيف اعبر كيف افسر