أعطى الشبابَ منَ الآرابِ ما طَلَبا … وراحَ يختالُ في ثوبيْ هوى ً وصِبا

لَمْ يُدْرِكِ الشَّيْبُ إلاّ فَضْلِ صَبْوَتِهِ … كَما يُغادِرُ فَضْلَ الكأسِ مَنْ شَرِبا

رأى الشَّبِيبَة َ خَطّاً مُونِقاً فَدَرى … أنَّ الزَّمانَ سيمْحُو مِنْهُ ما كَتَبا

إنَّ الثَّلاثِينَ لَمْ يُسْفِرْنَ عَنْ أحَدٍ … إلا ارتَدى بِرِداءِ الشَّيْبِ وانتَقَبا

وَالْمَرْءُ مَنْ شَنَّ فِي الأيَّامِ غارَتَهُ … فبادَرَ العيشَ باللَّذاتِ وانتهبَا

ما شاءَ فليتَّخِذْ أيّامَهُ فُرَصاً … فَلَيْسَ يَومٌ بِمَرْدُودٍ إذا ذَهَبا

هلِ الصِّبى غيرُ محبوبٍ ظَرِفْتُ بهِ … لَمْ أقْضِ مِنْ حُبِّهِ قَبْلَ النَّوَى أرَبا

إنِّي لأحْسَدُ مَنْ طاحَ الغَرامُ بهِ … وجاذَبَتْهُ حِبالُ الشوْقِ فانْجَذَبا

والعَجْزُ أنْ أتْرُكَ الأوْطار مُقْبِلَة ً … حتّى إذا أدْبَرَتْ حاوَلْتُها طَلَبا

مالِي وللْحَظِّ لا ينفكُّ يقذِفُ بي … صُمَّ المطالِبِ لا وِرْداً ولا قَرَبا

أصبَحْتُ فِي قَبْضَة ِ الأيّامِ مُرْتَهَناً … نائِي المَحَلِّ طَرِيداً عَنْهُ مُغتَرِبا

ألَحَّ دَهْرٌ لَجُوجٌ فِي مُعانَدَتِي … فكُلَّما رُضْتُهُ في مطلَبٍ صَعُبا

كخائِضِ الوحْلِ إذْ طالَ الْعناءُ بهِ … فكُلَّما قلْقَلَتْهُ نهْضة ٌ رَسَبا

لأسلُكَنَّ صروفَ الدهرِ مُقتحِماً … هوْلاً يُزَهِّدُ في الأَيامِ مَنْ رَغِبا

غضْبانَ للمجدِ طلاّباً بثأْرِ عُلاً … واللَّيثُ أفْتَكُ مَا لاقى إذا غَضِبا

عِندِي عزائمُ رأْيٍ لوْ لَقِيتُ بِها … صَرْفَ الزَّمانِ لَوَلَّى مُمْعِناً هَرَبا

لاَ يَمْنَعَنَّكَ مِنْ أمْرٍ مَخافَتُهُ … لَيْسَ العُلى لِنَفِيسٍ يَكْرَهُ العَطَبا

كنْ كيفَ شئتَ إذا ما لمْ تَخِمْ فَرَقاً … لا عَيْبَ للسيفِ إلا أنْ يُقالَ نَبا

لاَ تَلْحَ فِي طَلَب العَلْياءِ ذَا كَلَفٍ … فقلَّما أعتَبَ المُشْتاقُ منْ عَتَبا

لَتَعْلَمَنَّ بَناتُ الدَّهْرِ ما صَنَعَتْ … إذا استشاطتْ بناتُ الفكرِ لي غَضَبا

هيَ القوافِي فإنْ خطْبٌ تمرَّسَ بِي … فَهُنَّ ما شاءَ عَزْمِي مِنْ قَناً وَظُبا

عقائِلٌ قلَّما زُفَّتْ إلى مَلِكٍ … إلا أباحَ لهنَّ الودَّ والنَّشَبا

غَرائِبٌ ما حَدا الرَّكْبُ الرِّكابَ بِها … إلاَّ تَرَنَّحْنَ مِنْ تَرْجِيعها طَرَبا

منْ كُلِّ حسْناءَ تَقْتادُ النُّفُوسَ هوى ً … إذا ألَمَّ بِسَمْعٍ رَجْعُها خَلَبا

شامَتْ بُرُوقَ حَياً باتَتْ تشِبُّ كَما … تُجاذِبُ الرِّيحُ عنْ أرماحِها العَذَبا

وکسْتَوْضَحَتْ سبُلَ الآمالِ حائِدَة ً … عَنِ المُلُوكِ إلى أعلاهُمُ حَسَبا

تَؤُمُّ أبهرهُمْ فضلاً وأغمَرَهُمْ … بذْلاً وأفخرهُمْ فعلاً ومُنتسَبا

تفيَّأَتْ ظلَّ فخرِ الملكِ واغتبطَتْ … بِحَيْثُ حُلَّ عِقالُ المُزْنِ فکنْسَكَبا

حَتَّى إذَا وَرَدَتْ تَهْفُو قَلائِدَها … ألفَتْ أغَرَّ بِتاجِ المَجْدِ مُعْتَصِبا

أشَمَّ أشوسَ مضروباً سُرادقُهُ … عَلَى المَالِكِ مُرْخٍ دُونَها الْحُجُبا

مُمَنَّعَ العِزِّ معْمُورَ الفِناءِ بهِ … مُظَفَّرَ العَزْمِ وَالآراءِ مُنْتَجَبا

مِنْ مَعْشَرٍ طَالَما شَبُّوا بِكُلِّ وَغَى ً … ناراً تَظَلُّ أعادِيهِمْ لَها حَطَبا

بِيضٌ تَوَقَّدُ فِي أيمانِهِمْ شُعَلٌ … هِيَ الصَّواعِقُ إذْ تستوطِنُ السُّحُبا

مِنْ كُلِّ أرْوَعَ مَضّاءٍ إذا قَصُرَتْ … خُطَى المُحامِينَ فِي مَكْرُوهة ٍ وَثَبا

ذَا لا كَمَنْ قَصَّرَتْ فِي المَجْدِ هِمَّتُهُ … فباتَ يستبعِدُ المَرْمى الذي قَرُبا

غَضْبِ العَزِيمَة ِ لَوْ لاقَتْ مَضارِبُها … طُوداً منَ المُشْرِفاتِ الصُّمِّ لانْقَضَبا

زاكِي العُرُوقِ لَهُ مِنْ طيِّءٍ حسبٌ … لوْ كانَ لفظاً لكانَ النظْمَ والخُطَبا

الهادِمِينَ مِنَ الأمْوالِ ما عَمَرُوا … والعامِرينَ منَ الآمالِ ما خَرِبا

رَهْطِ السَّماحِ وفِيهِمْ طَابَ مَوْلِدُهُ … إنَّ السَّماحَ يَمانٍ كُلَّما انْتسبَا

أمّا المُلوكُ فمالِي عندَهُمْ أرَبٌ … مَنْ جاَوَر العِدَّ لَمْ يَسْتَغْزِرِ القُلُبا

أيُّ المطالِبِ يَستَوْفِي مدَى هِمَمِي … والشُّهْبُ تَحْسَبُها مِنْ فَوْقِها الشُّهُبا

خَلا نَدى مَلِكٍ تُصْبِي خلائِقُهُ … قَلْبَ الثَّناءِ إذا قَلْبُ المُحِبِّ صَبَا

لقدْ رَمَتْ في مرامِيها النَّوى زمناً … فاليومَ لا أنتَحِي في الأرضِ مُضْطَرَبا

أأرْتَجِي غيرَ عمارٍ لنائِبة ٍ … إذنْ فلا آمنتنِي كفُّهُ النُّوَبا

المانِعُ الجارَ لوْ شاءَ الزَّمانُ لَهُ … إنَّ الزَّمانَ بَرَتْ عُودِي نَوائِبُهُ

الباذِلُ المالَ مَسْئولاً وَمُبْتَدِئاً … والصّائنُ المجْدَ مورُوثاً ومُكْتَسَبا

الواهِبُ النِّعْمَة َ الخَضْراءِ يُتْبِعُها … امثالَها غيْرَ مُعتدٍّ بما وَهَبا

إذا أرَدْتُ أفاءَتْنِي عَواطِفُهُ … ظِلاًّ يُرِيحُ لِيَ الحَظَّ الَّذِي عَزَبا

والجَدُّ والْفَهْمُ أسْنَى مِنْحَة ٍ قُسِمَتْ … لِلطالِبينَ ولَكِنْ قَلَّما اصْطَحبا

أرانِيَ العيْشَ مُخضَرّاً وأسْمَعَنِي … لَفْظاً إذا خاضَ سَمْعاً فَرَّجَ الكُرَبا

خَلائِقٌ حَسُنَتْ مَرْأى وَمُسْتَمَعاً … قَوْلاً وفِعْلاً يُفِيدُ المالَ وَالأدَبا

كالرَّوْضِ أهْدى إلى رُوّادهِ أرَجاً … يُذْكِي النَّسِيمَ وأبْدَى مَنْظَراً عَجَبا

عادتْ بسعدِكَ أعيادُ الزمانِ ولا … زالَ الهناءُ جديداً والمُنى كَثَبا

… يوماً ولا بَرْقُ غيثٍ مِنْ نَداكَ خَبا

إنَّ الزَّمانَ بَرَتْ عُوِي نوائِبُهُ … فَما أُعَدُّ بِهِ نَبْعاً وَلا غَرَبا

وغَالَ بِالْخَفْضِ جَداً كانَ مُعْتَلِياً … وَبِالْمَرارَة ِ عَيْشاً طَالَما عَذُبا

فَما سَخا الْعَزْمُ بِي إلاّ إلَيْكَ وَلا … وَقَفْتُ إلاّ عَلَيْكَ الظَّنَّ مُحْتَسِبا

يا رُبَّ أجْرَدَ ورْسِيٍّ سرابِلُهُ … تَكادُ تَقبِسُ مِنْهُ فِي الدُّجَى لَهَبا

إذا نَضا الفَجْرُ عَنْهُ صِبْغَ فِضَّتِهِ … أجْرى الصَّباحُ علَى أعطافِهِ ذَهَبا

يَجْرِي فَتَحْسُرُ عَنْهُ العَيْنُ ناظِرَة ً … كَما اسْتَطارَ وَمِيضُ البَرْقِ والْتَهَبا

جَمِّ النَّشاطِ إذا ظُنَّ الكَلالُ بِهِ … رأَيْتَ مِنْ مرَحٍ في جدِّهِ لَعِبا

يَرْتاحُ لِلْجَرْيِ فِي إمْساكِهِ قَلِقاً … حتى كأنَّ لهُ في راحة ٍ تعبَا

يَطْغَى مِراحاً فَيَعْتَنُّ الصَّهِيلُ لَهُ … كَالْبَحْرِ جاشَ بهِ الآذِيُّ فاصْطَخَبا

جادَتْ يداكَ بهِ في عُرْضِ ما وَهَبَتْ … قَبْلَ السُّؤَالِ وأحْرِ اليَوْمِ أنْ تَهَبا

رفْقاً بِنا آلَ عمارٍ إذا طلَعَتْ … خَيْلُ السَّماحِ علَى سَرْحِ الثَّنا سُرَبا

لا تَبْعَثُوها جُيُوشاً يَوْمَ جُودِكُمُ … إنَّ الطلائعَ منْها تبْلُغُ الأَرَبا

قد أنْضَبَ الحمْدَ ما تَأْتِي مكارِمُكُمْ … ما خِلْتُ أنَّ مَعِيناً قَبْلَهُ نَضَبا

وَلَوْ نَظَمْتُ نُجُومَ اللَّيْلِ مُمْتَدِحاً … لَمْ أقْضِ مِنْ حَقِّكُمْ بعْضَ الَّذِي وَجَبا

لأشْكُرَنَّ زماناً كانَ حادِثُهُ … وَغَدْرُهُ بِي إلى مَعْرُوفِكُمْ سَبَبا

فكَمْ كَسا نِعْمَة ً أدْنى ملابِسِها … أسْنَى مِنَ النِّعْمَة ِ الأولى الَّتِي سَلَبا

وما ارتَشَفْتُ ثنايا العَيْشِ عندَكُمُ … إلا وجدْتُ بِها مِنْ جُودِكُمْ شَنَبا

حلم وحقيقة – ماجد المهندس

ليت انا وانته وحلم الليل أصبحنا حقيقه وليت هذا الحلم يصدق باللقا ويكون واقع نامت عيوني وشفتك في خيالاتي دقيقة

انا ما ادري عن الناس – أحلام

انا ما ادري عن الناس كلمات الامير البدر والحان الموسيقار طلال انا ما ادري عن الناس .. لا حبو وش

يا عزاي – حقروص

يا عزاي كل ما عدى من الآم وغياب يالنعيم اللي عشانه قالو يرضى من صبر ايش جابك ؟ اعتقد ربي

اضحك – حمود الخضر

اضحك خل البسمة تنور قلبك خل الفرحة تضوّي دربك ما في شي في الدنيا يسوى تزعّل روحك اضحك مثل طفل

انت الغياب – محمد بن غرمان

سلام يا ليل الشتا وش من جديد نتشبع غياب وتشبعنا قصيد يذالغياب العام سلمنا عليك اجمل معي في ذالسنه ترها

مالها الا الفراق – غريب ال مخلص

وين بتروح وين ياسيد كل المحبين رد قلب الحزين ماذا بسلم المضانين كان قصدك تروح خذ معك كل الجروح جعل

شكو بيها – محمود التركي

اذا بس مره تحضني تعال ولله سويها شكو بيها اذا تتحقق امنيتي وبيدك روحي اخليها شكو بيها؟ حياتي لو عفتني

صوت المحاني – فلاح المسردي

غن ياصوت المحاني على لحن الغرام هيضتني نبرة الحزن من عزاف ناي ترجم احساسي محبّه وشرهه واحترام يوم انا يمنعني

تطمن – فلاح المسردي

تطمن لا تظن اني مع الايام راح انساك لأنك في حياتي كل معنى يسكنه آمالي خفوقي سخّره ربي على شانك

تطمن – ثامر التركي

تطمن لا يجي فبالك ‎جفا مني وطاري غياب ‎تطمن وانت عارفني ‎ابيع الناس لاجل اشريك ‎انا ملهوف لوصالك ‎ترا ماهوب

انا ابيك – اسماعيل مبارك

قبل لانسى قلبي حسه ماقويت انك بتمشي ومادريت انا ابيك بعترف اني هويت غصب عني ماقويت بختصر كل الكلام مابيدي

القدر جابك – بندر بن عوير

لا تساورك الظنون ولا تساورك الطواري عادك أغلى من عشقت وعادك الحب المبدّى وعادك اللي كل ما هب الهوا والليل

حلو المكان – تامر حسني

حلو المكان .. يا صحاب زمان جينا الليلادي هنسهر ونغني كمان متجمعين ومنورين وحشاني فعلا قعدتنا و لمة زمان هنقضي

بجرب يوم – جابر الكاسر

بجرب يوم واحد بس اغيب شوي عن عينك بشوف شلون تتحمل تزعل ولا بس راضي صدمني موقفك والله ولا تسألني

تاجي ومملكتي – اصيل هميم

بنهر گلبي لوحدك انت ماكو غيرك بيه عايش بسهمك انت صوبتني وسهم غيرك راح طايش تاجي ومملكتي انت أغلى حب

واعر صعيب – محمد الشحي

حبيبي و نتا غايب نار الشوق تزيد و أنت معايا روحي ترجعلي من جديد و تفرح بيك العين هي و

الموضوع فيك – تامر حسني

اوعى تخلى الدنيا تمشيك وتخلى كلامها يمشى عليك ماتخليش حاجه تتحكم فيك ربنا خلقك تختار بايديك هتفكر ليه ده الموضوع

حبك كان خالد – اصيل هميم

ما لنا حقوق وما لنا حق نحلم ما لنا اماني وما لنا حق نتكلم ضاقت النفس وما لنا اي رجوع

عندي وطن – اصيل هميم

عندي وطن ضليت بس اشتاق اله ويا عذاب الما كدر يوصل هله حرموني منه الما يرحمون امنيتي ارجع لكن شلون

احساس حبك – اصيل هميم

الخوف مانعني وانا احبك كيف اعبر كيف كيف افسر كيف دام قلبك شايف الاحساس في عيني كيف اعبر كيف افسر