أتصَاب إلى ذوي إسعادِهْ … أم تَناهٍ إلى ذوي إرْشادِهْ

بل تَنَاهٍ وهل صَبى ً بعد قَوْل … جاء من أمِّ عَمْرة ٍ وسُعادِهْ

قالت الغادتان إذا أوقدَ الشَّي … بُ سناه فلَجَّ في إيقادِهْ

فَرّ منك الغزالُ يا لابس الشَّي … ب فِرار الغزال من صَيَّادِهْ

وإذا اصْطادك المشيبُ فطاردْ … تَ غزالاً فلستَ بالمُصطادِهْ

لستَ عند الطَّراد من قانصيه … أنت عند الطراد من طُرّادِهْ

فعزاءً إنَ ابن ستين يَعْيَى … عن طِراد الغزال عنْد طِرادِهْ

ومن النُّكر لهْوُ شيْخٍ ولو أمْ … كنه الظَّبي عَنوَة ً من قيادِه

كيف يَهْتَزُّ للملاهي نباتٌ … أصبح الشيبُ مؤذناً بحصادِهْ

ولقد أمتعَ الزمانُ شبابي … مُتعة ً من سِباطهِ وجعادِهْ

سَؤْأة ً للبقاء وهْو رهين … بابيضاض القِناع بعد اسْودادِهْ

ولمنْ عاش غاية ٌ فليُبادِرْ … سَيرَ إعدامهِ إلى إيجادِهْ

سَؤْأَة ً للحياة والموتُ حَتْمٌ … ولبذْلِ الزمان واستردادِهْ

إنَّ للعيش بُكْرَة ً فابتَكرْها … هل سعيدٌ بالعيش من لم يُغادِهْ

متِّع الظبْي من جنى غصنك اللَّد … ن يُمِّتعْك منه قبل انخضاده

من عناقيده وتفاحه الغَ … ضِّ ورُمانه ومن فِرصادِهْ

ليس في كلِّ دولة لك جاهٌ … عند رِئْمٍمُهَفْهَف الخلْق غادِهْ

طلع الشيْبُ ضاحكاً فخضبْنا … هُ فزال ابيضاضُه بارْمدادِهْ

فارْضَ بالشيب إن من أعظم الخس … ران بَيْعَ انبلاجه بارْبدادِه

أيها الأشيبُ المسودِّ لَمَّا … آلَ إنفاقُه إلى إكسادِه

لاتُخادعْ بلون خِطْرِك ظَبْياً … فهو أقْذى للظبي من تَسْهادِهْ

حَدُّ من أتبعَ الشبابَ خِضاباً … أنه ثاكلُ غدا في حدادِهْ

حسرتيللطَراء في حُلَّتيهِ … لهفتي للشباب في قُوَّادِهْ

لاترى مُنْشِدَ الشباب يَدَ الدَهْ … رِ وتلقى منْ شئتَ من نُشَّادِه

ورأيتُ الزمانَ يَمْشي رويداً … واللَّحَاقُ الوشِيكُ في ارْوَادِهْ

لا اشْتَكى يا أخي فؤادُك ما أض … حَى فُؤادِي يشكو إلى فؤادِهْ

قسوة ً من خلائلَ بل أخِلاَّ … ءَ أعانوا الزمان في إرْصادِهْ

بخسوني كبخس دهْري حُقوقي … واسْتعدُّوا عليّ كاستعدادِهْ

أتقاضى مَراضعي من صَبابا … تِ صديقي وذكْرِهِ وافتقادهْ

لاشراباً ولا سَماعاً وأمَّا … زادُهُ إن جفا فأهْوِنْ بزادِهْ

آلَ وهْبٍقد استقرَّ هواكم … في حَشا الدهر ثابتاً بل فؤادِهْ

فَأْمنوا دهركم فقد عشق الدهْ … رُ بحقٍّ بياضكُمْ في سوادِهْ

ولماذا يَغُولكُمْ غائل الدهْ … رِ وأنتُمْ عمادهُ من عمادِهْ

من يَكُنْ من زُيوفه ونفايا … ه فما زلتُمُ جِيادَ جِيادِهْ

زِيدَ في فيْئنا بكُمْ فامْتَطى المُنْ … فق مِنا الإسرافَ بعد اقتصادِهْ

لم تكونوا كمعْشَرٍ جرَّدوا الفيْ … ءَ وهَلْ نَحْلُه كمثْل جَرادِهْ

وبعيدِ المنال من مُتعاطي … ه قَريبِ النَّوال من مُرْتادِهْ

وغريب مستبشر النفس بالغرْ … بَة فَرْدٍ مستأنس بانفرادِهْ

فله في القلوب ما لانراه … في قلوب الهوى ولاأكبادِهْ

جَلَّ نُبْلاً ودقَّ لطفاً وأضحى … والهوى والعقولُ طوعَ افتيادِهْ

لايُسمَّى في هزْل شعري ولكن … في أجَلِّ الجليل من أجدادِهْ

بل أسمِّيه بل أكنِّيه بل أن … مِيه نَسْباً إلى ذرا أطوادِهْ

جَبَلِ الحلْم لُجَّة العِلْم لا يُطْ … مَعُ في نسْفِهِ ولااستنفادِهْ

تستفيدُ الوقارَ منه الرواسي … وتُقِرُّ البحارُ لاسْتمدادِهْ

أحْنَفِ الحلم قيْسه حين يهفو … كلُّ حِلم عَمْرِو الدَّهاء زِيادِهْ

لارمى الله ذلك الطَّوْدَ والي … مَّ بتنضيبه ولا بانهدادِهْ

أيُّ ضِدٍّ من أجله لم يخالل … هُ وخلٍّ من أجله لم يعادِهْ

لاترى خائفَ المَغالة منه … لا ولا آمناً من استطراده

وإذا ما ارْتَدى صنائَعُه الدَّهْ … رُ ولاحَت حُلاه في أجيادِهْ

ظل يختالُ بهجة ً لا افتخاراً … كاختيال الربيع في أبرادِهْ

عَيْبُه شيمة ٌ له يُعْتقُ الح … رَّ ويقفو إعتاقَه باعْتِبادِهْ

مُسْتَضيم لَذَّاتِه لمعالِي … هِ مُذِيلٌ معاشَه لِمَعَادِهْ

فالهدى من سبيله والحُمَيْدَى … من نواه والبرُّ من أزْوَادِهْ

ذو انحلال وذو انعقاد إذا شئْ … تَ حَميدَ انحلاله وانعقادِهْ

وإذا رَاصَدَ الغُيوبَ بِظَنٍّ … فكأنّ الغُيوب من أرْصادِهْ

صَفَدُ المستميح مافي يديه … ويدا من بَغاه في أصفادِهْ

فيه سَهْلٌ وفيه حَزْنٌ وفيه … ما كفى من ذُعَافِهِ وشِهادِه

يتقي الخُلْفَ في العِداتِ ولكن … يتوخَّى الإِخْلاف في إيعادِهْ

وَلَطَعْمُ اكْتِحالة ٍ مِنْهُ بالزَّا … ئر أحلى في عَيْنه من رُقادِهْ

مُعْرقٌ بل مردَّدٌ في الوزارا … تِ مُعَنَّى قد مَلَّ من تردادِهْ

ذنبُ إحسانه العظيم لدينا … أننا عاجزون عن تعدادِهْ

لاعدمنا ذاك العناء فإنَّا … مستريحون رُوَّدٌ في مَرادِهْ

من ثِقاتِ الندى ومن ناصريه … من ظهور الحجا ومن أعْضادِهْ

فُتِن الناسُ بالفضائل والفضْ … ل ومافِتْنة ٌ لكُنْهِ مُرادِهْ

ليقلْ فيه مادحٌ فالعطايا … والمنايا هناك في أشهادِهْ

ما احتشاد المديح كُفْءُ هُوَيْنا … ه فأنَّى يكون كُفء احتشادِهْ

كم أعدنا وكم أعاد وهيها … ت بعيدٌ مُعَادُنا من مُعادِهْ

عائد القول بالخُلُوقة رهْنٌ … ويعود العطاءُ لاستجدادِهْ

ويخاف الإِنفاد ممتدحوه … ولديه الأمانُ من إنفادِهْ

وعجيبٌ تعجُّبٌ من نَداه … إن جرى لانقطاعنا وامتدادِهْ

وهو كالدهر حين يجري ونجري … فَتَقَضَّى الأعمارُ في أمدادِهْ

كل مستبرعٍ فأنت من الأر … واح فيه والناس من أجسادِهْ

إن يكن للزمان عيدٌ فأيَّا … مُك عند الزمان من أعيادِهْ

يا أبا القاسم الذي لا يجارى … عند إصداره ولا إيراده

تأمن النارُ لا الحريقُ بل الأن … وارُ طرَّاً من وارياتِ زنادِهْ

كم ضياءٍ شببتَه فتعالى … وشُواظٍ بالغت في إخمادِهْ

ياأجلَّ الذين ناديتُ في الجم … لة منْ أمره ومَن لم أُنادِهْ

لا ولا حَقِّ من حَباك بإسعا … دك أن لاتزيد في إسعادِهْ

قد تولى الأمورَ مُعتضد بالْ … لَه أصبحت ثانياً لاعتضادِهْ

وله حقُّه من الرِّفْد فارفدْ … هُ وكن من مُبادري استرفادِهْ

وتيقَّنْ أن ليس يُرْفَدُ مالاً … بل رجالاً يُضْحونَ آداً لآدِهْ

ولديك الدهاءُ في محتواه … بل لديك الصَّفيحُ في أغمادِهْ

سِبْطُك الأكبر المبارك رأياً … ورُواءً وحَقِّ طِيب ولادِهْ

لاتُباعده من أمامك ما اسطَعْ … تَ فليس الصواب في إبعادِهْ

هَبه سيْفاً أعددْتَه قَلَعِيّاً … للإمام النَّجِيد في إنجاده

يرتديه في السِّلْم زَيْناً وطوْراً … يَنْتَضيه في الحرب عند جلادِهْ

فاسْتَلِلْهُ على الخطوب وتُحَقِّقْ … ما أراك الرجاءُ في إعداده

ولَتَدْبِيرُه أحَدُّ من السَّيْ … ف وأمضى في بدئه وعِوَادِهْ

سَوْرة الصِّلِّ في تعاطيه لابل … ثورة ُ الليث في حَشا أَلْبادِه

نجدة ٌ لم تكن لَعْنترة َ العَبْ … سِيِّ في عصره ولا شَدَّادِهْ

وأبَّرتْ على كُلْيب وجسَّا … س جميعاً وحارث وعُبادِهْ

وتعالتْ عن المهلَّبِ قِدْما … في أيازيده وعن أزيادِهْ

وإذا ما بَعِلْتَ بالعبء ذي الثِّقْ … ل فضعْ ثقلَهَ على أكتادِهْ

يَحتملْ أوْقَهُ وينهضْ بِرَضْوى … وشَرَوْرَى ويَذْبُلٍ ونَضادِهْ

فائزاً قِدْحُه على حاسديه … ظاهراً حقُّه على جُحَّادِهْ

عَقَّ من عق مثلَه اللَّهُ والح … قُّ وربُّ الجزاء في مرصادِهْ

فاتق الله والعواقب والسُّل … طان واشدُدْ سلطانه بوِكادِهْ

طالما استَصْلَحَتْ يداك له المُلْ … ك فلا تُقْرفَنَّ باستفسادِهْ

لايقولن حاسدٌ خان من كا … تَم سلطانَه أعَدَّ عَتادِهْ

غَشَّ من أخرَّ النصيحة َ عمْداً … عن إمام عليه جُلُّ اعتمادِهْ

ليس يُوْهي أخاهُ شدُّكَ إيَّ … اهُ به بل يزيدُه في اشتدادِهْ

أهْدِ للقاسم الوحيد أخاه … إنَّ إيحاشَه أخو إيحادِهْ

ومعاني أبي الحسين كَوافٍ … وهو واف من ثغره بِسَدادِهْ

رُكْنُ صدقٍ تُدعَى إلى الشَّد منه … لاضعيف تُدْعى إلى إسنادِهْ

وكمالُ الإتقان فضلُ مَزيد … في عماد البناء أو أوتادِهْ

وترى الخيْرَ لانقيصَة َ فيه … غير أن لامَلال من مُسْتزادهْ

ولقد جُدْتَ للإِمام بكافٍ … أصْمعِ القلب شَهْمِهِ وَقَّادِهْ

قُدَّ كالسيف قَدِّه وغِرارَيْ … ه ورقْراقِ مائه واطِّرادِهْ

أفلا جُدْتَ بالظَّهير فَتُلفَى … مُعْتِداً ما الكمالُ في إعتادِهْ

لِتُعِين الإمامَ عوناً تماماً … مُنْجِداً كيدَه على كُيَّادِهْ

ليس في الفعل عائب لك لكن … لك في التَّرْك عائبٌ لم تُصادِهْ

والمُعاب اطِّراحُك ابنك لا مَنْ … حُكَ جَنْبَيْ أخيه لِينَ مِهادِهْ

بل مُحِقَّاً بعدل حكمك فامهدْ … لأخيه وزِدْهُ فوق وسادِهْ

أنكر المنكرون إفرادَ نَجْمَيْ … مك وحزمٌ أصبحتَ من أفرادهْ

ما رأى العالِمون بالحظِّ حظاً … لكلا الفرقدين في إفرادهْ

أيها الناسُ خَبِّرونا وأدُّوا … حقَّ مُستشهدٍ لدى شُهَّادِهْ

هل نبا مِنْكُمُ كبيرٌ سديدٌ … بالكبير السَّديد من أولادِهْ

ما الهوى في حُدورِهِ يتهاوى … بِكَفِيٍّ للعقل في إصعادِهْ

فاتْبَعِ العقلَ إنه حاكم الل … ه ولاتمشِ في طريق عنادِهْ

ما الهوى في لفيفِهِ إن تأمَّلْ … ت بِقرْنٍ للعقل في أجنادِهْ

كيف والمكْرُ من سراياه والرَّأ … يُ أخوه والنصرُ من أمدادِهْ

لاتُعَرِّضْ سدادَ رأيك للطَّع … ن عليه من ناقِصٍ في سدادِهْ

قد يعودُ الحميدُ غير حميدٍ … إن عَكَسْتَ العقول عن إحمادِهْ

بالحديد الحدِيدُ يُفلَحُ قِدْماً … فالْقها من حديده بحدادِهْ

هاكَها لا يَضيرُها أنَّ جِلْفاً … لم يقلها مُزمَّلا في بِجادِهْ

مِنْ مُعادِي القريض يُدْعَى عليها … بقتال الإله من مستعادِهْ

منْ مُفَدّاه لا الملعِّنِ منه … بل من المسْتجاد من مُستَجادِهْ

تُنْشِدُ الناسَ نفسَها وهي في المهْ … رَقِ مثلَ الغِناء من أوحادِهْ

لم يَكِلها إلى النشيد مُجِيدٌ … صاغها من رقاده بل سُهادِهْ

قَبَّحَ اللَّهُ كلَّ قائلِ شعرٍ … شعرُهُ عيِّلُ على إنشادِهْ

يُنْشفُ القلبُ ماءه حين تُمْلَى … قبل نشْفِ الهواء ماءَ مدادِهْ

كلُّهَا مُطْرِبٌ وإن لم تحرك … طربَ الميَّتِ الطباع الجمادِهْ

كلها سجدة وإن كفر الجهْ … ل فجلَّ الإحسانُ عن إسجادِهْ

أطنبتْ أطربتْ أفادتْ أجادتْ … في مُجادٍ مستاهِل لمُجَادِ

غير أني قرنتها بعلاء … تَنفُد المطنِباتُ قبل نفادِهْ

حلم وحقيقة – ماجد المهندس

ليت انا وانته وحلم الليل أصبحنا حقيقه وليت هذا الحلم يصدق باللقا ويكون واقع نامت عيوني وشفتك في خيالاتي دقيقة

انا ما ادري عن الناس – أحلام

انا ما ادري عن الناس كلمات الامير البدر والحان الموسيقار طلال انا ما ادري عن الناس .. لا حبو وش

يا عزاي – حقروص

يا عزاي كل ما عدى من الآم وغياب يالنعيم اللي عشانه قالو يرضى من صبر ايش جابك ؟ اعتقد ربي

اضحك – حمود الخضر

اضحك خل البسمة تنور قلبك خل الفرحة تضوّي دربك ما في شي في الدنيا يسوى تزعّل روحك اضحك مثل طفل

انت الغياب – محمد بن غرمان

سلام يا ليل الشتا وش من جديد نتشبع غياب وتشبعنا قصيد يذالغياب العام سلمنا عليك اجمل معي في ذالسنه ترها

مالها الا الفراق – غريب ال مخلص

وين بتروح وين ياسيد كل المحبين رد قلب الحزين ماذا بسلم المضانين كان قصدك تروح خذ معك كل الجروح جعل

شكو بيها – محمود التركي

اذا بس مره تحضني تعال ولله سويها شكو بيها اذا تتحقق امنيتي وبيدك روحي اخليها شكو بيها؟ حياتي لو عفتني

صوت المحاني – فلاح المسردي

غن ياصوت المحاني على لحن الغرام هيضتني نبرة الحزن من عزاف ناي ترجم احساسي محبّه وشرهه واحترام يوم انا يمنعني

تطمن – فلاح المسردي

تطمن لا تظن اني مع الايام راح انساك لأنك في حياتي كل معنى يسكنه آمالي خفوقي سخّره ربي على شانك

تطمن – ثامر التركي

تطمن لا يجي فبالك ‎جفا مني وطاري غياب ‎تطمن وانت عارفني ‎ابيع الناس لاجل اشريك ‎انا ملهوف لوصالك ‎ترا ماهوب

انا ابيك – اسماعيل مبارك

قبل لانسى قلبي حسه ماقويت انك بتمشي ومادريت انا ابيك بعترف اني هويت غصب عني ماقويت بختصر كل الكلام مابيدي

القدر جابك – بندر بن عوير

لا تساورك الظنون ولا تساورك الطواري عادك أغلى من عشقت وعادك الحب المبدّى وعادك اللي كل ما هب الهوا والليل

حلو المكان – تامر حسني

حلو المكان .. يا صحاب زمان جينا الليلادي هنسهر ونغني كمان متجمعين ومنورين وحشاني فعلا قعدتنا و لمة زمان هنقضي

بجرب يوم – جابر الكاسر

بجرب يوم واحد بس اغيب شوي عن عينك بشوف شلون تتحمل تزعل ولا بس راضي صدمني موقفك والله ولا تسألني

تاجي ومملكتي – اصيل هميم

بنهر گلبي لوحدك انت ماكو غيرك بيه عايش بسهمك انت صوبتني وسهم غيرك راح طايش تاجي ومملكتي انت أغلى حب

واعر صعيب – محمد الشحي

حبيبي و نتا غايب نار الشوق تزيد و أنت معايا روحي ترجعلي من جديد و تفرح بيك العين هي و

الموضوع فيك – تامر حسني

اوعى تخلى الدنيا تمشيك وتخلى كلامها يمشى عليك ماتخليش حاجه تتحكم فيك ربنا خلقك تختار بايديك هتفكر ليه ده الموضوع

حبك كان خالد – اصيل هميم

ما لنا حقوق وما لنا حق نحلم ما لنا اماني وما لنا حق نتكلم ضاقت النفس وما لنا اي رجوع

عندي وطن – اصيل هميم

عندي وطن ضليت بس اشتاق اله ويا عذاب الما كدر يوصل هله حرموني منه الما يرحمون امنيتي ارجع لكن شلون

احساس حبك – اصيل هميم

الخوف مانعني وانا احبك كيف اعبر كيف كيف افسر كيف دام قلبك شايف الاحساس في عيني كيف اعبر كيف افسر