و زائرٍ زارني على عجلِ ، … مُنَقَّبِ الوَجنَتَينِ بالخَجَلِ
قد كانض يستكثرُ الكتابَ لنا ، … فجادَ بالاعتِناقِ والقُبَلَ
يقودهُ الشوقُ خائفاً وجلاً ، … تحتَ الدجى ، والعيونُ في شغلِ
فنلتُ منهُ الذي أؤملهُ ، … بل الذي كانَ دونهُ أملي
و زائرٍ زارني على عجلِ ، … مُنَقَّبِ الوَجنَتَينِ بالخَجَلِ
قد كانض يستكثرُ الكتابَ لنا ، … فجادَ بالاعتِناقِ والقُبَلَ
يقودهُ الشوقُ خائفاً وجلاً ، … تحتَ الدجى ، والعيونُ في شغلِ
فنلتُ منهُ الذي أؤملهُ ، … بل الذي كانَ دونهُ أملي