ونواعمٍ بيض الوجوه سبَينَني … بحديثهنَّ وقد هَدا السُّمّارُ
يخطرنَ في بيض الثياب وصُفرِها … خمصُ البطون نواهدٌ أبكارُ
حتى إذا انبلج الصباحُ لناظري … ودَّعنَني ودموعُهنَّ غزارُ
فسألتُهنَّ عن الزيارة قُلنَ لي … زُرنا فقد زرناك يا غَدّارُ
ونواعمٍ بيض الوجوه سبَينَني … بحديثهنَّ وقد هَدا السُّمّارُ
يخطرنَ في بيض الثياب وصُفرِها … خمصُ البطون نواهدٌ أبكارُ
حتى إذا انبلج الصباحُ لناظري … ودَّعنَني ودموعُهنَّ غزارُ
فسألتُهنَّ عن الزيارة قُلنَ لي … زُرنا فقد زرناك يا غَدّارُ