ملَكنا الهوى حيناً، وكان وكانا، … فأرخَصَنا دَهرٌ، فكَيفَ تَرانَا
ألم نتلقّ الحادثاتِ بصبرنا ، … وكم جازعٍ للحادِثاتِ سِوانَا
ملَكنا الهوى حيناً، وكان وكانا، … فأرخَصَنا دَهرٌ، فكَيفَ تَرانَا
ألم نتلقّ الحادثاتِ بصبرنا ، … وكم جازعٍ للحادِثاتِ سِوانَا