لي طيلسانٌ إنْ يُبده زَمانُهُ … فبحقه وبما أبادَ زمانَهُ
مثلُ السراب سخافة ً لكنَّهُ … تجري الرياح وما يَريمُ مكانه
بالٍ يُخلِّي للرياح سبيلها … عفواً فيسبِقُ وهيه طيرانَهُ
لي طيلسانٌ إنْ يُبده زَمانُهُ … فبحقه وبما أبادَ زمانَهُ
مثلُ السراب سخافة ً لكنَّهُ … تجري الرياح وما يَريمُ مكانه
بالٍ يُخلِّي للرياح سبيلها … عفواً فيسبِقُ وهيه طيرانَهُ