كم عاذلٍ يغري وواشٍ يتعب … و مراقب بل خائف يترقب
في كل معنى ً من صدودك مهلكٌ … يحمي به من تبر خدك مطلب
أهواكَ مثل هوى ابن يعقوب الثنا … فكأنّ مرهب كلّ عدلٍ مرغب
يا قادماً والجود تلو ركابه … و العدل يعشب ما يشاء ويعجب
يا من حمدت من الكتابة إنني … تملى معاليها عليّ واكتب
لا زلت ذا السرّينِ في ألقابه … هذا عطا يخفى وهذا منصب