قامَت تَثَّنى بينَ أترابِها … و فائحُ العنبرِ منها يَفوحْ
راهبة ٌ للّهِ في نُسوَة ٍ … قد أُلبِسَتْ قضْبَ اللُّجَينِ المُسُوح
كأنهاإذ سَفَرَتْروضَة ٌ … ألبسَها الزَّهْرُ صَبيحاً مَليح
لولاك لم أمشِ إلى بِيعة ٍ … و لو مشَى حوْلاً إليَّ المَسيحْ
قامَت تَثَّنى بينَ أترابِها … و فائحُ العنبرِ منها يَفوحْ
راهبة ٌ للّهِ في نُسوَة ٍ … قد أُلبِسَتْ قضْبَ اللُّجَينِ المُسُوح
كأنهاإذ سَفَرَتْروضَة ٌ … ألبسَها الزَّهْرُ صَبيحاً مَليح
لولاك لم أمشِ إلى بِيعة ٍ … و لو مشَى حوْلاً إليَّ المَسيحْ