صبوتُ إلى الصَّبابة ِ والغرام … ووَدَّعَ ناظري طيب المنامِ
وَسامَ القَلْبَ مِنْ أَولادِ سامٍ … غزالٌ طرفهُ مِن آل حَامِ
يريني المَوتَ في سيفٍ ورمحٍ … مُقيمٍ في اللَّواحِظِ والقَوامِ
جَعلتُ تَصبُّري عَنْهُ وَرائي … وَصيّرتُ الغَرامَ بِهِ أمامي
فَهَلْ لِي مُسْعِدٌ في الحُبِّ يَرْثي … لما ألقاه من ألمِ السقامِ