كنا وقد أزف المساء … نمشي الهوينا في الخلاء ثملين من خمر الهوى … طربين من…
جبران خليل جبران
كيف حالي أنا المدين وديني … فوق ما أستطيعه من وفاء للرفاق الذين أعلوا مكاني ……
من بذله بذل الشباب … في نجدة الوطن المصاب هم من عوامله إذا … شرعت بأمكنة…
يا صاحب الدولة يا ابن … صوفة العشائر شمائل العلياء فيكم … كابرا عن كابر يا…
لمحت منك جفاء … فاسلم وكن خير جاف لتعلمن وفائي … إذ ليس في الأرض واف
أنظر إلى ذاك الجدار الحاجب … ما السد فيما حدثوا عن مأرب هو في الحديث من…
عشرون عاما مضت سراعا … مضت سراعا كيوم أمس وسبحة للزمان كرت … ما بين عرس…
في فلسطين أي نجم أنارا … فأقر العيون ثم توارى شبه للمسيح أوفى عليها … زمنا…
يا بني الدوحة العريقة في … المجد أتعدون خطة الأمجاد لا يكن بينكم سوى ما عرفنا…
آية في تسلسل الذكريات … أن تعود الحياة بعد الحياة ليس في عالم الخلود فناء ……
أبت الصبابة موردا … إلا شؤونك وهي شكرى يا ساقي الدمع الذي … من مقلتيه يسيل…
يا طفلة زارت كطيف عابر … سحرا وكان فراقها متوقعا ما أعجل الأقدار في استردادها ……
ما كان أخلقها بهذا المرجع … بعد النصول من المكان الأرفع ملأت سماوتها كواكب وانجلت ……
لبيكم يا رفقة النادي … من سادة في الفضل أنداد شرفتم يا رفقة النادي … من…
أنا لا أخاف ولا أرجي … فرسي مؤهبة وسرجي فإذا نبا بي متن بر … فالمطية…
بت في رحمة المهيمن فابلغ … أربا من نعيم خير جوار ما لذي العنصر الكريم بهذي…
وليلة رائقة البهاء … مشوبة الظلام بالضياء أشبه بالجارية الغراء … في حلة شفافة سوداء باد…
لله أجهزة الحديد مدارة … تأتي بأثواب زهت وملاء عجب ضخامتها ودقة صنعها … كم رقة…
ماذا أصاب أباك الشيخ واحربا … وكنت بهجته في العيش والأربا وكان في آخر الأيام مطعمه…
شهدت مقاما تصدرته … سيخلد في ذكريات الأدب أجل إنه لمقام الوفاء … وفي عصرنا هو…
عصر جلا آيات نور الهدى … ما كان أحراه بان يسعدا سيدة من عنصر نابه ……
الكاتب النحرير من … في صدره العلم الرغيب ماذا الرشاء وما الدلاء … ودونها نضب القليب
أزمعت لك الهجرة الأولى إلى … إنجاح قصد أو إلى إعذار في نخبة مهما يساموا يبذلوا…
عجبا أتوحشني وأنت إزائي … وضياء وجهك ماليء سودائي لكنه حق وإن أبت المنى … أنا…
تجري على آمالك الأقدار … فكأنهن مناك والأوطار ومن اصطفته عناية من ربه … تأتي الأمور…
بيت سلطان في زهاه تجدد … عاد أزهى ما كان والعود أحمد شيدته هدى لذكرى أبيها…
لبنان هل للراسيات كأرزه … تاج ينضرها على الاباد يا ليت ذاك الأرز كان شعارنا ……