عَاْيْزَ اسْتَقيلْ عايز استقيل من شرنقة ناسِجْهَاْ مِنْ بحر الطَّويلْ من مُهر معصوبِ العينينْ لكنه معصوم…
تميم البرغوثي
خادم أقدم في الفنادق للزباين كل شي: إم الرجيم أعطي لها كنافة وإم الخواتم في أصابعها…
يا أيها المصلوب عشاني غلطت فيك من غير ما يبقى فيه حجر على صدري أو يطلع…
أيها الناس أنتم الأمراء بكم الأرض والسماء سواء يا نجوما تمشي على قدميها كلما أظلم الزمان…
قالولي بتحب مصر فقلت مش عارف المعنى كعبة وانا بوفد الحروف طايف وألف مغزل قصايد في…
أنا نملة واقعة فـ رغوة الصابون قاعد أرَفَّس هل أكون أو لا أكون مجنون لا في…
أَرَى أُمَّةً في الغَارِ بَعْدَ مُحَمَّدٍ … تَعُودُ إليهِ حِينَ يَفْدَحُهَا الأَمْرُ أَلَمْ تَخْرُجِي مِنْهُ إلى…
قفي ساعةً يفديكِ قَوْلي وقائِلُهْ … ولا تَخْذِلي مَنْ باتَ والدهرُ خاذِلُهْ الا وانجديني انني قل…
إذا ارتاح الطغاة إلى الهوانِ … فذكرهم بأن الموتَ دانِ ومن صُدَفٍ بقاءُ المرءِ حَيَّاً ……
مرَرْنا عَلى دارِ الحبيب فرَدَّنا … عَنِ الدارِ قانونُ الأعادي وسورُها فَقُلْتُ لنفسي رُبما هِيَ نِعْمَةٌ…
في العالم العربي تعيش كما قط ساكن تحت عربية عينيه ما تشوفش م الدنيا دي حاجة…
أَنَاْ مُفتاحْ مَزْنُوقْ في البابْ عايز بعدِ كده تْقولْ إيه عايز أقول أنا لسَّه شباب وده…
إن سارَ أهلي فالدّهر يتّبعُ … يشهد أحوالهم ويستمعُ يأخذ عنهم فن البقاء فقد … زادوا…
حديث كساء النبي الذي سوف أكتب عنه حديث عن الوحدة الوطنية والعافية وسأبدأ قولي بنثرٍ …..
ختيارة تحمل كراتين تنكة زيت وسلة تين وشوية لحفة وبطاطين بين الأردن وفلسطين من عام السبعة…
معين الدمع لن يبقى معينا … فمن أي المصائب تدمعينا زمانٌ هون الأحرار منا … فديت…
تقول الحمامة للعنكبوت: أخية تذكرتني أم نسيتِ؟؟ عشية ضاقت علي السماء فقلتِ على الرحب في الغار…
ياْ صالات المطارِ مْشابِهةْ الأوطان شَعِب بالصوت والصورة وِشُرطَةْ وأجهِزِةْ وقضبان صبية لابسِةْ مْفرهد صبيةْ مْنقَّبِةْ…
طمنوا ستي ام عطا بإنه القضية … من زمان المندوب وهي زي ما هية لسة بنفاصل…
يا كاتب التاريخ ما اهتزوا كفينك ما رمشت عينك يا كاتب التاريخ خبرني شو دينك يا…
نفسي الفداء لكل منتصر حزين قتل الذين يحبهم، إذ كان يحمي الآخرين . يحمي بشبرٍ تحت…
والله في شيء عبقري في اللي احنا فيه في شيخ بينسى كل يوم مفتاحه جوا شقته…
يا قصيدةْ اْرمي حبالك وانشليني يا حمامةْ بيضاْ فوق جناْحاتْها عالجنبينْ هلالَ اْحمرْ وشايلة حبال تِلِفّ…