تقول سليمى ما لجسمك ناحلا … كأن قد رأت أن الحوادث لي سلم
فقلت لها لا تعجبي رب ناحل … محا حسنه شتى وسؤدده ضخم
ولا تنكري هم امرئ فاق همة … فكان على مقدار همته الهم
وما أنا من يثري فيبطره الغنى … ويعدم أحيانا فيضجره العدم
تقول سليمى ما لجسمك ناحلا … كأن قد رأت أن الحوادث لي سلم
فقلت لها لا تعجبي رب ناحل … محا حسنه شتى وسؤدده ضخم
ولا تنكري هم امرئ فاق همة … فكان على مقدار همته الهم
وما أنا من يثري فيبطره الغنى … ويعدم أحيانا فيضجره العدم