أتَعْرِفُ مِنْ أسْماء بالجُدّ رَوْسما … مُحيلاً، ونؤياً دارِساً، قدْ تهدَّما ومَوْضِعَ أحْطابٍ، تحمّلَ أهْلُهُ ……
الأخطل
دعاني أمرؤٌ أحمى على الناسِ عرضه … فقُلْتُ لهُ: لَبيك، لمّا دَعانِيا هجتهُ يرابيعُ العراقِ، ولم…
هوى أُمِّ بِشْرٍ أنْ تراني بغِبْطَة ٍ … وتَهْوى نُمَيْرٌ غيرَ ذاكَ وأكْلُبُ قُضاعيّة ٌ أحْمتْ…
ولم تظلما أن تكفيا الحيّ ضيفهُم … وأن تسقيا سقيا السراة ِ الأكارمِ وأن تسعيا مسعاة…
ألا يا اسْلمي يا أُمَّ بِشْرٍ على الهَجْرِ … وعَن عَهْدِكِ الماضي، له قِدَمُ الدَّهرِ ليالي…
هَلْ عَرَفْتَ الدّيارَ يابنَ أُوَيْسٍ … دارِساً نُؤيُها كخَطّ الزَّبورِ بدلتْ بعدَ نعمة ٍ وأنيسٍ ……
نصبنا لكمْ رأساً، فلم تكلموا بهِ … ونَحْنُ ضرَبْنا رأسَكُمْ، فتصَدَّعا ونحنُ قسمنا الأرضَ نصفين: نصفُها…
عفا الجوّ من سلمى فبادتْ رسومها … فذاتُ الصَّفا: صَحْراؤها فقَصِيمُها فأصبحَ ما بينَ الكلابِ وحابسٍ…
لقَدْ جارى أبو لَيْلى بقَحْمٍ … ومُنْتكِثٍ على التّقْريبِ، وانِ إذا هبَطَ الخَبَار، كبا لفِيهِ ……
عَلَيْكَ جديدَ وجْهِكَ فابتَذِلْهُ … فقدْ خلاكَ ربكَ للسؤالِ كأنّكَ إذْ عَلِقْتَ بعَرْدميّ … سَمَيْتَ إلى…
أما كليبُ بن يربوعِ، فإنهمُ … شرُّ الرِّفاقِ، إذا ما حُصِّلَ الرُّفَقُ سودُ الوجوه، وراء القوم…
ألا لا تلوميني على الخَمْرِ عاذِلا … ولا تهلكيني، إنَّ في الدهرِ قاتِلا ذريني فإنَّ الخمْرَ…
لمن الديارُ بحايلٍ، فوُعالِ … دَرَسَتْ وغيّرها سِنونَ خوالِ دَرَجَ البوارِحُ فَوْقَها، فتَنَكّرَتْ … بَعدَ الأنيسِ…
إذا ما قلتَ قد صالحتَ بكراً … أبى الأضغانُ والنسبُ البعيدُ ومُهْراقُ الدّماء بوارِداتٍ … تَبيدُ…
إنّي أبِيتُ، وهمُّ المرْء يَعْهَدُهُ … من أوّلِ اللّيْلِ، حتى يَفْرِجَ السَّفَرُ مَتى تُبلّغُنا الآفاقَ يَعْمَلَة…
ألا أبلغْ أبا الدلماء عني … بأنَّ سِنانَ شاعرِكُمْ قصيرُ فإن يطعنْ فليسَ بذي غناء ……
أتاني وأهْلي بالجزيرة ِ مِنْ مِنًى … على نأيهِ، أنَّ ابنَ مَغْراء قدْ عَلا فإني لقاضٍ…
قُولا لزيدٍ يثنِ عنا لسانهُ … ولا يَدْنُ منّا في الزِّحام، فيظلَعا ويظعنُ، حتى يستقرَّ ببلدة…
وأبْيضَ، لا نِكْسٍ ولا واهن القُوى … سقيناه إذا أولى العصافير صرتِ حبَسْتُ عليْهِ الكأسَ، غيرَ…
أفي كلّ عامٍ لا يزالُ لعامِرٍ … على الفِزْرِ نَهْبٌ مِنْ أُروشٍ مُزَنَّمُ لعَمْرُكَ ما أدْري…
ألمْ تشكرْ لنا كلبٌ بأنا … جَلَوْنا عَنْ وجوهِهِمُ الغُبارا كشفنا عنهمُ نزواتِ قيسٍ … ومثلُ…
صرمتْ أمامة ُ حبلها ورعومُ … وبدا المحجَمْجَمُ منهما المكتومُ للبينِ منا واختيارِ سوائنا … ولقَدْ…
صَدعَ الخليطُ فَشاقَني أجواري … ونَأوْكَ بَعْدَ تَقارُبٍ ومَزارِ وكأنّما أنا شارِبٌ جادَتْ لهُ … بصرى…
كذَبَتْكَ عَينُكَ، أمْ رأيْتَ بواسطٍ … غلسَ الظلامِ من الربابِ خيالا وتعرضتْ لكَ بالأباطحِ بعدما ……
عفا واسطٌ من أهْله فمذانُبْهْ … فرَوْضُ القَطا: صَحْراؤهُ فَنصائِبُهْ وقدْ كانَ محضُوراً أرى أن أهلهُ…
قفا يا صاحبي بنا ألما … على دِمَنٍ نُسائلُها سؤالا قفا زورا منازلَ أم عمرو ……
إذا هَبَطْنَ مُناخاً يَنْتَطِحْنَ بهِ … أحلّهُنَّ سَناماً عافِياً جُشَمُ تَرْعاهُ إنْ خافَ أقوامٌ وإنْ أمِنوا…
نعْمَ المُجيرُ سِماكٌ مِنْ بَني أسَدٍ … بالمرجِ إذا قتلتْ جيرانها مضرُ في غير شيء، أقلَّ…
غدا ابنا وائلٍ ليعاتباني … وبينهُما أجلّ منَ العتابِ أمورٌ، لا ينامُ على قذاها … تُغِصُّ…
وحاجِلَة ِ العُيونِ طوى قُواها … شِهابُ الصَّيفِ والسّفَرُ الشّديدُ طلَبْنَ ابنَ الإمامِ فتى قُرَيشٍ ……
دنا البينُ من أروى ، فزالتْ حمولُها … لتشغلَ أروى عن هواها شغولُها وما خفتُ منها…
وإذا سَما للمَجْدِ فَرْعا وائِلٍ … واسْتَجْمَعَ الوادي عَلَيْكَ فَسالا كنتَ القذى في موجِ أكدرَ مزبدٍ…
ألا سائلِ الجحافَ هل هو ثائرٌ … بقتلى أصبتْ منْ سليمٍ وعامِر أجحافُ إنْ تصطكَّ يوماً،…
بانَتْ سُعادُ، ففي العَيْنَينِ تَسهيدُ … واسْتَحقبتْ لُبَّهُ، فالقلْبُ معْمودُ وقد تكونُ سليمى غير ذي خلفٍ…
شَعَبْتَ شؤونَ الرَّأسِ بَعْدَ انفراجِهِ … بصَهْباء صِرْفٍ من طُلَيّة َ رُستُم حلم وحقيقة – ماجد…
يا يوْمنا عِندها عُدْ بالنّعيمِ لَنا … منها ويا ليتني في بيتها عُودي إذْ بتُّ أنْزِعُ…
ولست بصائم رمضانَ طوعاً … ولَسْتُ بِآكِلٍ لحْمَ الأضاحي ولست بقائم أبداً أنادي … كمِثْلِ العَيرِ…
أجريرُ إنّك والذي تَسْمو لَهُ … كأسيفَة ٍ فَخَرتْ بحَدْجِ حَصانِ حملتْ لربتها، فلما عوليتْ ……
ألا يا لقومٍ للتنائي وللهجرِ … وطولِ الليالي كيفَ يُزرينَ بالعمرِ تَنَحَّ ابنَ صَفّارٍ إليكَ، فإنّني…
وبالجزع من خفانَ صاحبتُ عصبة ً … مصححة َ الأجسادِ، مرضى عيونها فإنْ يكُ قدْ بانَ…