ألا قفْ برسمِ الدَّارِ واستنطقِ الرَّسما … فقدْ هاجَ أحزاني وذكرني نعما
فبتُّ كأنِّي شاربٌ منْ مدامة ٍ … إذَا أَذْهَبَتْ هَمًّا أَتَاحَتْ لَهُ هَمَّا
إِذَا قُلْتُ: إِنِّي مُشْتَفٍ بِلِقَائَهَا … وحمَّ التلاقي بيننا زادني سقما
ألا قفْ برسمِ الدَّارِ واستنطقِ الرَّسما … فقدْ هاجَ أحزاني وذكرني نعما
فبتُّ كأنِّي شاربٌ منْ مدامة ٍ … إذَا أَذْهَبَتْ هَمًّا أَتَاحَتْ لَهُ هَمَّا
إِذَا قُلْتُ: إِنِّي مُشْتَفٍ بِلِقَائَهَا … وحمَّ التلاقي بيننا زادني سقما