أَتَتْنِي أَنْبَاءُ مَا قَالهُ … قَرَابَةُ موسَى بنِ عبدِ المَلِكْ
ومَا كُنْتُ أَخشَى عَلَيكَ السُّكُوتَ … إِذا حَائِنٌ فِي مَقَالِ أَفَكْ
وما دُبْرُ سُعْدَى وأَخْدَانِها … بأَكْفَاء كَهْلِهمِ المُحْتَنِكْ
وقد نَسَبُوهُ إِلى أَبْنَةٍ … تُجَاذِبُهُ سِتْرَهُ المُنْهِتِكْ
فَزَعْ أَيْرَكَ الفَسْل عن عَجْزِهِ … وإِنْ كُنت نَائِكَ غَيْرٍ فَنِكْ